الصفحه ١٤٤ :
ربك أخلد
وفي ختام الحديث عن
الطواف وحكمته يترجح ذكر حوار جرى بين عبد الله بن مبارك والإمام
الصفحه ١٣١ : هذا التعبير في
مقام الرمز والإشارة الى اليمين المعنوية لله سبحانه ـ عن الإمام زين العابدين عليهالسلام
الصفحه ١٣٣ : هنا
بالحق والصبر
الجميل الباني
أما قصة الإمام عليهالسلام مع هشام فحاصلها
الصفحه ١٣٦ :
هو
فوق العادة ـ يصح أن نعتبره كرامة سماوية كرَّم الله بها الإمام عليهالسلام بهذا النحو من
الصفحه ١٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وأهل بيته عليهمالسلام وخصوصاً الإمام علي عليهالسلام القائل في مناجاته لله سبحانه :
إلهي ما
الصفحه ٣٣ :
وإذا لم يحصل له
مطلوبه صبر ورضي بالقضاء والقدر مردداً بلسان المقال أو الحال قول الإمام
الصفحه ٦٣ : الله (٢) .
١٢ ـ
ويُستحب أيضاً الدعاء التالي للمسافر وغيره ويتأكد في حق الأول وهو المروي عن الإمام زين
الصفحه ١٠١ :
الفقراء
اتكالاً على الله ) (١) .
وما روي عن الإمام
الصادق عليهالسلام من قوله : إن في السما
الصفحه ١٠٢ :
والفارغات رؤسهن
شوامخ
وقال الإمام علي عليهالسلام من خطبة له في نهج البلاغة : فاعتبروا بما كان من
الصفحه ١٠٦ : المحققة له أي للإحرام ـ ما ورد عن الإمام زين العابدين عليهالسلام من سيطرة العظمة الإلهية والهيبة السماوية
الصفحه ١٣٤ : أهل التقى
كانوا أئمتهم
أو قيل من خير أهل
الأرض قيل هم
ويستفاد من قصة
الإمام
الصفحه ١٣٨ : عن سعة سلطانه وقوة نفوذه .
وفي المقابل كان
الإمام موسى الكاظم عليهالسلام غارقاً في ظلمات السجون
الصفحه ١٦ : أمام أول واجب من واجبات الحج وأهم ركن من أركانه وهو النية الخالصة المعتبرة في صحته وتحقق الغاية
الصفحه ١٧ :
دور الإخلاص في صحة العمل العبادي والنجاح في
غيره :
لذلك يتعين الوقوف
أمام هذا الركن
الصفحه ٢٣ : النجاح المادي أو المعنوي في هذه الحياة لحكمةٍ إلهية اقتضت ذلك ولكن لا قيمة لهذا الربح الزائل أمام خسارة