الصفحه ١٤٣ :
علَمُ الهدى وإمام
كل مطهَّر
ومثابةُ العلم الذي
لا يُجحد
ورثت شمائله
بَراءةَ
الصفحه ٣٨ : متوقف على شرائه بمال مطهر من حق الغير ومن المعلوم أن كلا الأمرين ـ صحة الصلاة المذكورة وصحة الإهداء ـ أي
الصفحه ١٣٥ :
ضغط
خارجي يدفعها لذلك وهذا يُعتبر نتيجة طبيعية بالنسبة إلى الإمام زين العابدين عليهالسلام
الصفحه ١٦٥ : العبودية الكاملة والعبادة المخلصة لله تعالى وهي القسم الثالث من أقسام العبادة الذي اختاره الإمام علي
الصفحه ٦٠ : الحق عندك ـ أن تصلي على محمد وآل محمد وأن تقضي حاجتي .
ثم يقال : محمد أمامي
وعلي ورائي وفاطمة فوق
الصفحه ١٤١ : المبدع المنصف الأستاذ محمد مجذوب التي قارن فيها بين مصير الإمام علي عليهالسلام رمز الحق والعدالة ونهاية
الصفحه ١١٦ : عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ )
(١) .
ثم قالت : ( أيها
الناس إعلموا أني فاطمة وأبي محمد أقول عوداً وبدواً ولا
الصفحه ١٣٢ : فعفا صل على محمد وآله الطاهرين واغفر لمن ظلم وأسا .
يا سيدي لا أهلك وأنت
الرجا . وكان يقول بعد دعائه
الصفحه ١٤٢ : بمناسبة جليلة تتعلق بشخصية الإمام علي عليهالسلام وهي كما يلي :
حضرة الاخوان لجنة
الشباب النجفي
الصفحه ١٨٥ : إليهم لاحتماله قبولهم الدعوة ومدهم له بالنصرة :
إن لم يكن بك غضب علي
فلا أبالي .
كما قابل الإمام علي
الصفحه ١٩٢ :
وتفهم هذه الوراثة
بوضوح من زيارة وارث التي يخاطب فيها الإمام الصادق جده الحسين عليهالسلام قائلاً
الصفحه ١٩٣ : مبادىء الحق والفضيلة ومبادىء الباطل والرذيلة وهذا ما عناه الإمام الصادق عليهالسلام بقوله : كل يوم
الصفحه ٢٠٠ :
من
بلد إلى بلد ونال الإمام زين العابدين عليهالسلام النصيب الأوفر من الألم النفسي والعذاب الجسمي
الصفحه ٢٠٢ : بالتكليف الظاهري مع النبي محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم وولده الروحي علي بن أبي طالب عليهالسلام وذلك عندما
الصفحه ١٤٠ :
الرائعة وإن جعلت المقابلة بين الإمام موسى الكاظم عليهالسلام وحاكم عصره والمتعاونين معه على الإثم
والعدوان