الصفحه ٣٢٢ : (٤)
، فقال له القيم : يا سيدي ما أصنع بهذا؟ قال
له : هولك ، الذي (٥)
قال لك : « ارجع إلى حيث كنت » قال لي
الصفحه ١٨٢ : عليهالسلام
: وكنت أشركتك في أمانتي ، أي في الخلافة التي
ائتمنني الله عليها ، حيث جعلتك واليا. وبطانة الرجل
الصفحه ٤٦ : الصفار الذي زعمت أنه بي؟
فقال : والله لكأنك لست من رأيت قبل ، كنت مصفارا فأنت الآن مورد ، قال علي
بن أبي
الصفحه ٢٣١ : ، وإن أنا عشت رأيت فيه رأيي ، فقال
ابن ملجم : والله لقد ابتعته بألف وسممته بألف ، فإن خانني فأبعده الله
الصفحه ٢٨٠ : العين محزونا
منحوسا محسورا ، فقالت : أعوذ بالله من تطيرك الوحش ، قال : فوثب الملعون كأنه
الفحل من الابل
الصفحه ٢٨٢ :
السم في رأسه وبدنه
وثار جميع من في المسجد في طلب الملعون ، وماجوا بالسلاح
فما كنت أرى إلا صفق
الصفحه ٢٨٩ : الحسن والحسين عليهماالسلام
وجعل يحضنهما و
يقبلهما ، ثم اغمي عليه ساعة طويلة وأفاق ، وكذلك كان رسول الله
الصفحه ٣٠٠ :
فلو أنا سئلنا المال فيه
بذلنا المال فيه والبنينا
كأن الناس إذ فقدوا عليا
الصفحه ٢٤٣ :
أبوحسن وخير الصالحينا
كأن الناس إذ فقدوا عليا
نعام جال في بلد سنينا
الصفحه ١٤٥ : شئ كنت تصنع؟ قلت : ركعت وأنا أدعو (٣) قال : أفلا اعلمك دعاء سمعته من رسول
الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٨ : عليهالسلام
فقال لي : من
بالباب؟ قلت : رجل من الصين ، قال : فأدخله ، فلما دخل قال له أبوعبدالله عليهالسلام
الصفحه ٢٩١ : الله صلىاللهعليهوآله
في منامي قبل هذه الكائنة بليلة ، فشكوت إليه ما أنا فيه
من التذلل والاذى من هذه
الصفحه ١٠٠ : أميرالمؤمنين إنا والله ما
نجعله
كالحسن والحسين ولا نظلمهما ولا نظلمه لفضلهما عليه حقه ، فقال علي عليهالسلام
الصفحه ٩٦ : أبي أنه كان في ضيعة له فاتي فقيل له : أدرك عمك ، قال : فأتيت (٢) وقد
كانت أصابته غشية ، فأفاق فقال لي
الصفحه ٢٥٣ :
من الحيرة ، فلما جن لي (٢)
الليل إذ أنا برجل قد أقبل حتى استتر برابية (٣)
، ثم
صف قدميه فأطال