الصفحه ٣٣٢ : الناس عليه على اختلاف مذاهبهم وتباين أقوالهم ، ولقد كنت في النجف
ليلة الاربعاء ثالث عشر ذي الحجة سنة سبع
الصفحه ١١٥ : ثقلهم : دعوا لي عقيلا وخذوا من
شئتم ، فأخذ العباس جعفرا وأخذ محمد عليا ، وكان عقيل يكنى أبا يزيد ، قال
الصفحه ٢٩٦ : لك يا أبا الحسن ، لقد شرف الله مقامك
وكنت أقرب الناس إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
نسبا ، وأولهم
الصفحه ٢٧٧ : ويقول :
اللهم بارك لي في الموت ، ويكثر من قول : « إنا لله وإنا إليه راجعون » « ولا حول
ولا قوة إلا بالله
الصفحه ٦ : القصر لاجتثه (٣) من جديد الارض
كما عتا (٤)
وحاول ما ليس له بحق ، قال : فانتبهت فزعا وأنا في جماعة من
الصفحه ٢٠٩ : الخفي في خفاء الحق وظهور الباطل وغلبة
أهله ، وقيل : أي السر في قتله عليهالسلام
فظهر لي ، فأبى الله إلا
الصفحه ٣٢٠ : منه ما تريد ،
فكان كما قال له ، فقال : أنا عمران بن شاهين ، قال من أوقفك ههنا؟ قال له :
هذا مولانا قال
الصفحه ٢٧ : مؤمن البارحة؟ فقال
علي عليهالسلام
: أنا يا رسول الله وقيت بنفسي نفس ثابت بن قيس بن شماس الانصاري
فقال
الصفحه ٢٥ :
فقد كان منهم ، فرفع
وإذا أوداجه تشخب دما وبدنه قد كسي شعرا ، فقال علي
عليهالسلام
: يا رسول الله
الصفحه ٢٣٤ : أميرالمؤمنين حيا وميتا ، فلقد
كان الله في صدرك عظيما ، ولقد كنت بذات الله عليما ، فأبلغه الآذن إليه (١) فقال
الصفحه ٦٣ : الله ما من نبي إلا وأنا بشيره ونذيره ، فما افتخرت بأحد من
الانبياء إلا بكم أهل البيت ، فقال النبي
الصفحه ١٩ : ما وصفناه ، وقد شاع الخبر واستفاض عن الشعبي أنه
كان يقول : لقد كنت أسمع خطباء بني امية يسبون
الصفحه ١٥ : ؟ فقال : فلان
العلوي ـ وكان جاري ـ فأذنت له فدخل ، فقلت له : ما شأنك؟ فقال : إني جائع ،
فأعطيته من ذلك
الصفحه ٩ :
صادقة فرد عليها بصرها ، فوالله لقد رد الله علي بصري فقلت : من أنت؟ قال : أنا
الخضر وأنا من شيعة علي بن
الصفحه ٢٩٥ : مقدمه.
قال ابن الحنفية رضياللهعنه : والله لقد نظرت
إلى السرير وإنه ليمر
بالحيطان والنخل فتنحني له