الصفحه ١٢٥ : هؤلاء؟ ولقد
عرفت الموضع الذي اصلب فيه وأين هو من الكوفة ، وأنا أول خلق الله الجم في
الاسلام.
فحسبه
الصفحه ١٧٨ : يسعني كفنا لي أو لامرأتي لم اكفن إلا في ثوب لي أولها ، و
إني أنشدكم الله أن لا يكفنني رجل منكم كان أميرا
الصفحه ٨ : وأخبرته ، إني كنت شديد الوقيعة في علي
ابن أبي طالب عليهالسلام
كثير السب له ، فبينما أنا ذات ليلة من
الصفحه ٢٠٧ : ، وإن أعف فالعفو لي قربة ولكم
حسنة ، فاعفوا واصفحوا ، ألا تحبون أن يغفر الله لكم؟ فيا لها حسرة على كل ذي
الصفحه ٢٦٠ : الله من جحد حقك ومقامك ، أصبحت أميرها وعميدها ، لقد اشتهر بين البرية
عدلك ، وهطلت شآبيب (١)
فضلك وسحائب
الصفحه ١٩٤ :
طالت غيبتك ، فقد اشتقت إلى رؤياك ، وقد أنجز لي ربي ما وعدني فيك ، فقلت :
يا رسول الله وما الذي أنجز لك
الصفحه ٣٣٦ :
إنها قالت لي : يا
خالة إن الليلة القابلة أزف إلى ابن عمي وأنا والله راغبة في زيارة
سيدي علي بن أبي
الصفحه ١٨١ :
له كيف سميتم شرطة
الخميس يا أصبغ؟ فقال : إنا ضمنا له الذبح وضمن لنا
الفتح (١).
٣٨
ـ ختص : جعفر
الصفحه ٥٦ : كأني بك تقول : لمن يكلم
علي؟ فقلت : هو كذلك يا أميرالمؤمنين ، فقال : ارفع رأسك ، فرفعت رأسي وإذا
أنا
الصفحه ٢٨٥ : يجبه وكان نائما ، فكره أن يوقظه من نومه ، ثم التفت إلى ابن ملجم و
قال له : يا عدو الله هذا كان جزاؤه
الصفحه ٣١٧ : والدي على هذه الرواية أنه كان يقول له من جملة كلامه كخطاب
الاحياء (٥)
: وكيف يليق أجئ وأمسى يشتفي من لا
الصفحه ١٤٣ : صلىاللهعليهوآله
في علي ، فقالت لي كذاو كذا ، فقلت : ألله أكبر أشهد أن عليا مولاي ومولى
كل مؤمن ، قال : فسمعت عند
الصفحه ١٨٧ : فدخل
منزله ، ثم خرج فقال : أين السائل؟ فقال الرجل : ها أنا (١) يا أميرالمؤمنين ،
قال : ما مسألتك؟ قال
الصفحه ١٧٠ : :
« وما كنت متخذ المضلين عضدا
(٦) » وهل كان
يسوغ له أن يحكم في دماء المسلمين
وفي المؤمنين من ليس بمأمون
الصفحه ١٤٢ : : لا قتال (١).
٣
ـ ج : عن عبدالله بن سليمان قال : كنت عند
أبي جعفر عليهالسلام
فقال له رجل
من أهل