الصفحه ٧ :
كما تناول ظلما صاحب الرحبة (٢)
٧ ـ قب :
كان بالمدينة رجل ناصبي ثم نشيع بعد ذلك ، فسئل عن
الصفحه ٦٤ : : لا سيف إلا ذوالفقار ولافتى إلا علي (١).
٣ـقب:كان
له عليهالسلام
بغلة يقال له الشهباء ودلدل،أهداها
الصفحه ١٤ : ، وكان الرجل في الدنيا
واسعة ، فرأى رسول الله صلىاللهعليهوآله
ثانيا وثالثا ، فأصبح فأتى المجوسي وقال
الصفحه ٢٣٦ : ، فاذا هاتف يهتف : أميرالمؤمنين عليهالسلام كان عبدا
صالحا ، فألحقه الله بنبيه ، وكذلك يفعل بالاوصياء بعد
الصفحه ٢٦ : مستحقه ، وقلت : أنا
أدعوالله بمحمد وآله الطيبين ليوفقه للاخلاص والنزوع عن الكفر إن كان منافقا
فإن تصدقي
الصفحه ١٢٧ :
، عن صفوان ، عن
عاصم بن حميد ، عن ثابت الثقفي قال : لما امر بميثم ليصلب قال رجل : يا ميثم لقد
كنت عن
الصفحه ٢٧٨ : قرب وقت الاذان فأعلميني ، ثم رجع إلى ما كان عليه أول الليل من
الصلاة والدعاء والتضرع إلى الله سبحانه
الصفحه ١٤٩ :
قد نفد عمري لا
ينبغي أن أحرم قومي (١)
عطاهم ، فخرج فدفع بيده إلى الحجاج
فلما رآه قال له : لقد كنت
الصفحه ٣٠٨ :
أميرالمؤمنين عليهالسلام
قبض عليه وقد
خرج من المسجد فجئ به إلى أميرالمؤمنين عليهالسلام
فقال له : والله لقد كنت
الصفحه ٣٢١ : القرى ،
وكان من القوام رجل يقال له أبوالبقاء بن سويقه ، وكان له من العمر مائة وعشر
سنين ، فلم يبق من
الصفحه ١٣٢ : ابن الامة الفاجرة عبيدالله بن زياد ، قال : وكان
يخرج إلى الجبانة وأنا معه فيمر بالنخلة فيقول لي : يا
الصفحه ٥٣ :
ومأجوج فأنى يتعذر
علي وأنا أميرالمؤمنين وخليفة رب العالمين؟ يا سلمان أما
قرأت قول الله عزوجل حيث
الصفحه ٤٤ : وأنا قسيم الجنة والنار ، وأشهد لي بذلك رسول
الله صلىاللهعليهوآله
في مواطن كثيرة (٢).
١٧
ـ فر
الصفحه ٢٤٢ : والمساجد بعد ما
بكت الانام له بكل مكان
وفي شرف النبوة أنه
سمع منهم :
لقد
الصفحه ٣١٨ : يفتش على كلابي
سربوش وهما معي في جيبي وكنت لما أردت الخروج إلى الصلاة على الميتة لاحت
لي الكلابان في