الصفحه ٢٠٦ : عليهالسلام
حف به العواد و
قيل له : يا أميرالمؤمنين أوص ، فقال اثنوا لي وسادة ، ثم قال : الحمد لله حق قدره
الصفحه ١٠ : مات ، وشاهده بهذه الحال أربعون نفسا (١).
وكان ببلد الموصل شخص يقال له أحمد بن
حمدون (٢) بن الحارث
الصفحه ٢٤٠ : ظهره جعدة
فصلى بالناس الغداة.
الاصبغ في خبر أن عليا عليهالسلام قال : لقد ضربت في
الليلة التي قبض
الصفحه ٢٠٥ : ، فأتيت مسجده صلىاللهعليهوآله
وصعدت منبره ، فلما رأتني قريش ومن
كان في المسجد أقبلوا نحوي ، فحمدت الله
الصفحه ٢١٢ : « العفو لي قربة » ويحتمل أن يكون استحلالا
من القوم على سبيل التواضع ، كما هو الشائع عند الموادعة. وفي أكثر
الصفحه ٣٠٣ : أبي جعفر عليهالسلام قال : إن عاقر ناقة
صالح كان أزرق
ابن بغي ، وإن قاتل علي صلوات الله عليه ابن بغي
الصفحه ٧٩ :
ولا وارت له أرض عظاما
فلم يزل السيد ضالا في أمر الغيبة
يعتقدها في محمد بن علي ابن الحنفية حتى
الصفحه ١٣٥ : عليهالسلام
دخل على الحجاج بن يوسف فقال له : ما الذي كنت تلي من علي بن أبي طالب؟
فقال : كنت أوضيه ، فقال له
الصفحه ١٥٣ :
على البصرة عبدالله
بن عباس ، فحمل كل مال في بيت المال بالبصرة ، ولحق بمكة
وترك عليا ، وكان مبلغه
الصفحه ٢٦٩ : أكرمتموني ، فوجب علي شكر كم ، وكان هذا منه خديعة ومكرا ،
فقالا الله أكبر الآن والله وجب حقك علينا ، ونحن
الصفحه ٢٦٢ : أخا مراد إن سألتك عن شئ تصدقني فيه؟ قال : إي وعيشك يا
أميرالمؤمنين ، فقال له : هل كان لك داية يهودية
الصفحه ١١٢ :
الآن فاشفني من عدوي
، قال : ذلك عند الرحيل ، فلما كان من الغد شد غرائره
ورواحله وأقبل نحو معاوية
الصفحه ١٩٥ : ، فقال له : بل أنا مقتول بضربة على
هذا فتخضب هذه ـ يعني لحيته من رأسه ـ عهد معهود وقضاء مقضي وقد خاب من
الصفحه ١٣٧ : ) حياته إذا لقي الرجل قال له : أنت تموت بميتة كذا وتقتل أنت يا فلان بقتلة
كذا وكذا ، فيكون كما يقول الرشيد
الصفحه ٢٥٨ : قتله ومعرفة قاتله كما ذكرناه. و
أما دعواه علينا أنا نقول : إن الحسين عليهالسلام
كان عالما بموضع الما