الصفحه ٣٠٤ :
ومضيت بنور الله
عزوجل حين وقفوا ، ولو اتبعوك لهدوا ، ( و ) كنت أخفضهم صوتا
وأعلاهم فوتا
الصفحه ٢٩٧ : عليكما السلام ما تريدان تصنعان بي؟ قالا له : نريد قتلك كما
قتلت سيدنا ومولانا. فقال لهما : اصنعا ما شئتما
الصفحه ٢١٠ :
متعلق بها كمن كان
في تلك الامور ، وكنت دائما مترصدا للانتقال ، وقيل : استعار
الاغصان للعناصر
الصفحه ٢٥٩ : بذل مهجته الشريفة في ذات الله تعالى ، كما
يجب على المجاهد الثبات ، وإن كان ثباته يفضي إلى القتل
الصفحه ٢١٥ : عليهالسلام
وهو يوصي الحسن فقال :
يا بني إني ميت من ليلتي هذه ، فإذا أنا مت فاغسلني (٢) وكفنني وحنطني
بحنوط
الصفحه ٢٧٥ :
بحديثه من أوله إلى
آخره ، فسر بذلك سرورا عظيما فقال له : أنا اعاونك ،
فقال ابن ملجم : دعني من هذا
الصفحه ١٤٠ : كما تركه ، فقال
له أبوأراكه : أما إذا كان عندك من العلم كل ما أرى فاصنع ما بدالك ، وادخل
علينا كيف شئت
الصفحه ١٩٧ : إذا كان في علم الله أنه قاتلي فكيف أقدر على
قتله؟
وإن كان من أسباب عدم القدرة عدم مشروعية القصاص قبل
الصفحه ١٢٣ : : كنت عند أبي ـ
الحسن عليهالسلام
ودخل عليه رجل ، فقال له أبوالحسن عليهالسلام
: يا فلان إنك أنت تموت
الصفحه ٢٩٤ : الماء عليه ، وكان يحتاج إلى من يقلبه ، بل كان يتقلب
كما يريد الغاسل يمينا وشمالا ، وكانت رائحته أطيب من
الصفحه ١٩٣ : : إنك ستضرب ضربة ههنا ـ وأشار إلى صدغيه ـ فيسيل دمها حتى
يخضب لحيتك ، ويكون صاحبها أشقاها كما كان عاقر
الصفحه ٢٨١ : : فتحرك الملعون كأنه يريد أن يقوم
وهو من مكانه لا يبرح فقال له أمير
المؤمنين عليهالسلام
: لقد هممت بشئ
الصفحه ٢٤٧ : ، كأن زفير النار في آذانهم ، إذا ذكر الله عندهم مادوا كما يميد الشجر
كأنما القوم ( ما ) باتوا غافلين
الصفحه ١٥٠ :
الآخرة
أعمى وأضل سبيلا » (١) وفيمن نزلت : « ولا ينفعكم نصحي إن
أردت أن
أنصح لكم إن كان الله يريد
الصفحه ٢٨٤ : وجهه كأنه الشيطان الرجيم ، فلما حاذاني سمعته يترنم بهذه الابيات :
أقول لنفسي بعد ما كنت أنهاها