الصفحه ٤٢ :
القراءة
القرآنية في عصر الرسول الاكرم
جاء في حاشية الانوار النعمانية للبحاثة
المحقق السيد محمد
الصفحه ٩٤ :
لثبوت تواترها كثبوت
قراءة القراء السبعة (١).
والمستغرب كيف انه قد اشتهر على السنة
الفقهاء كافة
الصفحه ٥٦ : والجارية والرجل الذي لا يقرأ كتاباً قط فقال لي : يا محمد ان
القرآن انزل على سبعة أحرف.
الى غير ذلك من
الصفحه ٥٧ :
نهايته والطبري في تفسيره الا انه خالف بعدها بقوله سبعة السن من بين السن العرب
التي يعجز عن احصائها وخالف
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوآله فقال لهم
هذا كتاب الله كما أنزل فقال له عمر بن الخطاب لا حاجة بنا اليك ولا الى قرآنك
عندنا قرآن
الصفحه ٨٥ :
(القرن الرابع)
وكان في طليعة مدوني تلك الفترة وصدرهم
ورئيسهم ابو بكر احمد بن موسى ابن العباس بن
الصفحه ٨١ : صلىاللهعليهوآله ومحضره.
(رابعاً) ان كان عثمان بن عفان من كتاب
الوحي لماذا لم يأت بما كتبه وخطته يده في زمن
الصفحه ٧٦ : بكر بدلاً من زيد بن ثابت على الرغم من صغر سنه وحداثة عهده قياساً باولئك.
بل لماذا لم يعول على ما
الصفحه ٥٢ : عزوجل به من سلطان طمعاً في عطية سنية وجائزة سخية.
واليك مثال واحد وهو شخص الكسائي نسوقه
للاستشهاد به
الصفحه ٨٣ : العالية والمؤمل من علماء أهل السنة
وكذلك علماء الشيعة في جميع حواضرهم العلمية اعادة النظر في هذا الأمر
الصفحه ٤٨ :
المستولين عليها
الأخذ بالقرآن الذي خطه امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليهالسلام والعمل بما يطابق
الصفحه ٩٠ : رواه علي بن ابراهيم القمي
في تفسيره عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلمانه
قال : لو انّ الناس قرؤا القرآن
الصفحه ٤١ : ، وبالرسلاة الخاتمة صادع ، ويوم الحشر نعم
شافع ، وفي عالم التكوين خير عابد وطائع ، محمد وآله الذين هم للدين
الصفحه ٣ : سنة أقل
مطراً من سنة ، ولكن الله يضعه حيث يشاء ، إن الله إذا عمل قوم بالمعاصي صرف عنهم
ما كان قدر لهم
الصفحه ٢٢ : سنة أقل
مطراً من سنة ، ولكن الله يضعه حيث يشاء ، إن الله إذا عمل قوم بالمعاصي صرف عنهم
ما كان قدر لهم