الصفحه ٣ :
جزيناهم بما كفروا ) (٨).
وأن الله قال : « ليس من أهل قرية ولا
ناس كانوا على طاعتي فأصابهم سرّا
الصفحه ٢٢ :
جزيناهم بما كفروا ) (٨).
وأن الله قال : « ليس من أهل قرية ولا
ناس كانوا على طاعتي فأصابهم سرّا
الصفحه ٦٢ : واختلف هؤلاء على أقوال فقيل هي في المعاني يعنى
انه نزل القرآن على سبعة اصناف من المعاني واحتج بحديث ابن
الصفحه ١٠٣ : بالاسانيد الكثيرة عن الرضا عليهالسلام
انه قال من رد متشابه القرآن الى محكمه فقد هدى ثم قل عليهالسلام : ان
الصفحه ٩٦ : ذلك الزركشي في كتاب البرهان
في علوم القرآن من علمائهم بقوله : التحقيق انها متواترة عن الائمة السبعة ما
الصفحه ٧١ : أحسن القصص بما اوحينا اليك هذا القرآن) ومنه قول موسى لشعيب (فلما جاءه
وقص عليه القصص قال لا تخف نجوت من
الصفحه ٨٩ : تدعى تغيراً في القرآن الموجود ونقصاناً وكذلك جماعة من اصحاب
الحديث.
قلنا العلم بنبوته عليه وآله
الصفحه ٨٧ : من ان يدل الله
عليه ويوضح لعباده عنالحق فيه ولست اقطع على كون ذلك بل أميل الى عدمه وسلامة
القرآن عنه
الصفحه ٤٢ :
المسائل الطرابلسيات :
ان القرآن كان يدرس ويحفظ جميعه في ذلك
الزمان حتى عين على جماعة من الصحابة في
الصفحه ٤٥ : قال : جمع القرآن في
زمان رسول الله صلىاللهعليهوآله
، خمسة من الانصار : معاذ بن جبل وعبادة بن
الصفحه ٩٠ : بنا هنا الى ذكره (١).
القراءة
التي نزل القرآن على وفقها
ورووا من طرقهم عدة روايات.
فمن ذلك ما
الصفحه ٤٦ : صلىاللهعليهوآله في هذا الشأن لما له من الاهمية القصوى
في ترسيخ جذور مبادئ القرآن واحكامه في نفوس معتنقيه ولما في
الصفحه ٥٦ : صلىاللهعليهوآله قال : الكتب تنزل من السماء من باب
واحد وان القرآن انزل من سبعة ابواب على سبعة احرف.
وعنه
الصفحه ٨١ : امتهانه مهنة كتابة ما يوحى الى
النبي صلىاللهعليهوآله منه فاين
ذهب يا ترى!!؟
(خامساً) ان كان القرآن
الصفحه ٤٩ : الاخبار ان القرآن كما
انزل لم يؤلفه الا امير المؤمنين عليهالسلام
بوصية من النبي صلىاللهعليهوآله
فبقى