الصفحه ٧٧ :
قال : لما اصيب المسلمون باليمامة فزع ابو بكر وخاف ان يذهب من القرآن طائفة فاقبل
الناس بما كان معهم
الصفحه ١٠٠ :
كل سورة (١)
... واغرب منها القول بان عدم تواترها يقضى بعدم تواتر بعض القرآن اذ هو مع انه
مبني على
الصفحه ٦٥ : منافية للروايات التي وردت في الباب من طرق الشيعة والتي تمنع من نزول القرآن
على سبعة احرف بمعنى سبع قراءات
الصفحه ٩٩ : معروفية مذهبنا بأن
القرآن نز بحرف واحد على نبي واحد والاختلاف فيه من الرواة كما اعترف به غير واحد من
الصفحه ٧٣ : كثر واشتد)
يوم اليمامة بقراء القرآن واني اخشى ان بستحر القتل بالقراء المواطن فيذهب كثير من
القرآن واني
الصفحه ٦١ : جعفر
عليهالسلام قال : ان
القرآن نزل من عند الواحد ولكن الاختلاف يجئ من قبل الرواة .. الخ.
ثم قال
الصفحه ٧٨ :
فنسخوها في المصاحف.
وقال عثمان للرهط القرشيين الثلاثة : اذا
اختلفهم انتم وزيد بن ثابت في شيء من القرآن
الصفحه ٤٣ : مبلغ نظره في العواقب الحتياطه على امته في مستقبلها
يران من المحال عليه ان يترك القرآن منثوراً مبثوثاً
الصفحه ٤٤ : : قبض رسول الله صلىاللهعليهوآله
وسمل ولم يجمع القرآن من أصحابه غير اربعة نفر كلهم من الانصار والخامس
الصفحه ٧٦ : في هذا الخبر ايضاً
ومخالفته للخبر المتقدم الحاكي لجمع ابي بكر للقرآن باشارة من عمر فاذا كان اولئك
الصفحه ٧٢ :
التلقي والرواية.
(الثالثة) اختلافهم في النقل والرواية
فكل واحد منهم كان ينقل في واضع خاصة من القرآن
الصفحه ٧٥ : يكونوا من حفاظه وكتابه
وحملته واعيان قرائه؟!!.
القرءات
القرآنية في عهد عمر بن الخطاب
قال ابن سعد في
الصفحه ٨٦ : القرآن وعدلوا فيه عن موجب التنزيل وسنة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم(٣)
قال جماعة من أهل الامامة انه لم
الصفحه ٧٤ : فاجمعه فوالله لو كلفوني نقل جبل من الجبال ما كان اثقل على مما
أمرني به من جمع القرآن قلت : كيف تفعل شيئاً
الصفحه ٨٢ :
ترتيبه.
أقول : ومعنى كلامه هذا ان أول من رتب
القرآن بالنحو المتعارف عليه اليوم بيننا هو عثمان بن عفان