الصفحه ٦١ : بعد كلام له في البين : الظاهر
ان الاختلاف المعتبر ما يسري من اللفظ الى المعنى مثل مالك وملك دون ما لا
الصفحه ٩٦ : ء لانهم نصوا على انه كان لكل قارئ راويان يرويان قراءته نعم اتفق التواتر في
الطبقات اللاحقة.
كما نص على
الصفحه ٨١ : الامانة.
(ثالثاً) ان العهد لازال قريبا بعصر
النبوة واذا سلمنا بدعوى ان القرآن كان مكتوباً على العسيب
الصفحه ١٠٣ : دون محكمها
فتضلوا ولا ريب انه القرآن كما قال علماء الاسلام قطعي المتن ظني الدلالة فاين
حصول القطع بما
الصفحه ٧٧ :
قال : لما اصيب المسلمون باليمامة فزع ابو بكر وخاف ان يذهب من القرآن طائفة فاقبل
الناس بما كان معهم
الصفحه ٧٤ : ) فلمخالتفها لما تقدم ذكره حيث
تم التعرض لمن جمع القرآن في عصر النبوة فضلا عمن دوّنه وهم من الكثرة بما لا يدع
الصفحه ٨ : يجدوا من دونه موئلاً
) (٥) وقال : (
ولا تحسبنّ
الذين كفروا أنما نملي لهم خير لأنفسهم إنما نملى لهم
الصفحه ٢٧ : يجدوا من دونه موئلاً
) (٥) وقال : (
ولا تحسبنّ
الذين كفروا أنما نملي لهم خير لأنفسهم إنما نملى لهم
الصفحه ٥٨ :
النبي صلىاللهعليهوآله ولكن ثبت عن غير واحد من الصحابة انه
كان يقرأ بالمرادف ولو لم يكن مسموعاً
الصفحه ٦٩ :
واما حدود المستحق للامامة فمنها ان
يعلم الامام المتولى عليه انه معصوم من الذنوب كلها صغيرها
الصفحه ٩١ :
يقولون : ان القرآن
نزل على سبعة احرف فقال : كذبوا اعداء الله ولكنه نزل على حرف واحد من عند الواحد
الصفحه ١٠١ :
٣ ـ ما ذكره الفقيه الهمداني في مصباح
الفقيه بقوله : ان دعوى تواتر جميع القراءات السبعة او العشرة
الصفحه ٥ : ) (٢)
و ( إنها إن تلك مثقال حبة
من خردل فتكن في صخرة أو في السموات أو في الأرض يأت بها الله إن الله لطيف خبير
الصفحه ٢٤ : ) (٢)
و ( إنها إن تلك مثقال حبة
من خردل فتكن في صخرة أو في السموات أو في الأرض يأت بها الله إن الله لطيف خبير
الصفحه ٥٤ : وقيل تملقوه ارضاء اللوزير.
ومما حكى ان الرشيد الخليفة العباسي سأل
اليزيدي والكسائي عن قصر (الشرا