الصفحه ٤٨ : القراءة التي دونها
فيه والتي تلقاها من الرسول الكريم صلىاللهعليهوآله
التي نزل بها جبرئيل من عند الله
الصفحه ٥٩ : .
ويقرب منه ما حكاه شيخ الطائفة ابو جعفر
الطوسي في تفسير التبيان عن بعض علمائهم من ان المراد بالحرف هنا
الصفحه ٩٣ :
الى الآراء ولم يقل
ذلك أحد من المسلمين ثم انه شرع في تقرير شواهد من كلام العرب لهذه القراءة وقال
الصفحه ١٠ :
وأنه ليراكم الله من النعمة وجلين ، كا
يراكم من النقمة فرقين (١).
وأنه من وسّع عليه في ذات يده
الصفحه ١٤ :
منها لما يهبط من خشية الله ) (١)
، وقوله تعالى : (
ألم يأن
للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل
الصفحه ٢٩ :
وأنه ليراكم الله من النعمة وجلين ، كا
يراكم من النقمة فرقين (١).
وأنه من وسّع عليه في ذات يده
الصفحه ٣٣ :
منها لما يهبط من خشية الله ) (١)
، وقوله تعالى : (
ألم يأن
للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل
الصفحه ٨٧ :
من وجه ويجوز صحتها من وجه فالوجه الذي اقطع على فساده ان يمكن لاحد من الخلق
زيادة مقدار سورة فيه على
الصفحه ١٠٤ : : والمحقق في علم الأصول ان
التعارض موجب للتساقط للتنافر والتكاذب المتحقق بين تكلم الشهادتين شهادة الشهيد
الصفحه ٥٢ : واجتهاداتهم واستحساناتهم ولذا قيل : انه كان احدهم اذا برع وتمهّر شرع
للناس طريقاً في القراءة لا يرعف الا من
الصفحه ٩٧ : كتابه مفتاح الكرامة حيث قال في جواب اعتراض وجهه : ان لكل واحد راويين
فمن اين حصل التواتر؟ بما نصه : انا
الصفحه ٧٠ :
[٣] زاما الترغيب في كتاب الله تعالى : فقوله
( ومن الليل فتهجد به
نافلة لك عسى ان يبعثك ربك مقاماً
الصفحه ٩٠ : ان هذا الذي معنا هو القرآن الذي انزله الله تعالى وانما الخلاف
في انه هل كان زائداً عليه أولا وذلك لا
الصفحه ٤ :
( شرُّ ) فتحوّلوا عمّا أحب
الى ما أكره إلاّ تحولت لهم عمّا يحبون إلى ما يكرهون »
(١).
وأنه
الصفحه ٢٣ :
( شرُّ ) فتحوّلوا عمّا أحب
الى ما أكره إلاّ تحولت لهم عمّا يحبون إلى ما يكرهون »
(١).
وأنه