الصفحه ٤٩ : ... (١).
(العامل
الثاني) ما حكاه ابن ابي الحديد في شرح النهج عن
الشيخ ابي جعفر الاسكافي في كتابه المسمى بنقض
الصفحه ٥٦ : السبعة التسهيل والتخفيف على الأمة وقد ادعى بعضهم تواتر أصل
هذا الحديث الا انهم اختلفوا في معناه على ما
الصفحه ٥٨ : ابن قتبيبة ألمراد من
التغاير في الاحرف السبعة سبعة اشياء :
(الاول) ما يتغير حركته ولا يزول معناه
الصفحه ٨٥ :
(القرن الرابع)
وكان في طليعة مدوني تلك الفترة وصدرهم
ورئيسهم ابو بكر احمد بن موسى ابن العباس بن
الصفحه ٦٢ : واختلف هؤلاء على أقوال فقيل هي في المعاني يعنى
انه نزل القرآن على سبعة اصناف من المعاني واحتج بحديث ابن
الصفحه ٩٢ :
اما عند أهل السنة فانه منقوض بقول
الرازي في تفسير الكبير :
اتفق الاكثر على ان القراءات المنقولة
الصفحه ٤٦ :
وذكر محمد بن اسحق في الفهرست ان الجماع
للقرآن على عهد النبي صلىاللهعليهوآله
هم علي بن ابي طالب
الصفحه ٨٦ : الحديث
الشيخ الصدوق ابو جعفر محمد ابن علي بن بابويه القمي في رسالة الاعتقادات تحت
عنوان : الاعتقاد في
الصفحه ٩٤ : الملة.
وحكى عند سبطه (ابن بنته) السيد السند
في المدراك بقوله : وقد نقل جدي (قده) عن بعض محققي القرا
الصفحه ١٠٤ :
الأول او العلامة الحلي وشهادة السيد ابن طاووس وذلك نظير ما ذكر من الشواهد والأمثلة
في المسألة
الصفحه ٧٩ :
وما هي قيمته
الاعتبارية لكي يرسل عثمان اليها في طلبه وتدفعه له بشرط ارجاعه فيرجعه بعد
استنساخه
الصفحه ٤٧ : يهود فاني ما آمنهم على كتابي قال : فحذقته
في نصف شهر.
واخرج ابن سعد في طبقاته بسنده عن زيد
بن ثابت
الصفحه ٧٥ : يكونوا من حفاظه وكتابه
وحملته واعيان قرائه؟!!.
القرءات
القرآنية في عهد عمر بن الخطاب
قال ابن سعد في
الصفحه ٨١ : صلىاللهعليهوآله ومحضره.
(رابعاً) ان كان عثمان بن عفان من كتاب
الوحي لماذا لم يأت بما كتبه وخطته يده في زمن
الصفحه ٥٢ : واجتهاداتهم واستحساناتهم ولذا قيل : انه كان احدهم اذا برع وتمهّر شرع
للناس طريقاً في القراءة لا يرعف الا من