الصفحه ٤٦ : هذا الحديث
من الأئمّة :
١ ـ أبو حنيفة ، إمام
الحنفيّة .
٢ ـ أحمد بن حنبل .
٣ ـ أبو حاتم الرازي
الصفحه ٦١ : ندما على عدم بيعتهما مع علي وتخلَّفهما عن القتال معه في حروبه ، والنصوص بذلك موجودة في المصادر .
يضيف
الصفحه ٦٢ : يكن يعلم
المستقبل ، إنّه ندم على أشياء ممّا فعلها . . . وكان يقول ليالي صفّين : يا حسن يا حسن ، ما ظنّ
الصفحه ٦٣ :
الصحيح بتصويب الحسن . . . وسائر الأحاديث
الصحيحة تدلّ علىٰ أنّ القعود عن القتال
الصفحه ٣١ :
النبي
لعلي ، وقد روىٰ الترمذي وحسّنه ، والحاكم وصحّحه ، عن ابن عمر أنّه صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٣٤ : (١)
.
وأيضاً أخرجه الترمذي
وحسّنه ، والنسائي في الخصائص بسند صحيح ، وابن حبّان في صحيحه ، وأخرجه الحاكم وصحّحه
الصفحه ١١ : بدقّة كلمات هذا الرجل ] لا رجل ، ولا صبيّ ، ولا امرأة ، ولا
الثلاثة ، ولا علي . وإذا قيل عن الرجال
الصفحه ١٦ : ماجة ، وفي المستدرك على الصحيحين وقد صحّحه ، وفي الاستيعاب ، وأُسد الغابة ، وحلية الأولياء ، وفي الرياض
الصفحه ١٨ : الذي ألّفه المروزي هو في المسائل التي خالف فيها أبو حنيفة علي بن أبي طالب في فتاواه ، فموضوع هذا الكتاب
الصفحه ١٠ :
إلىٰ أن يقول :
ومنهم من ينسبه إلىٰ النفاق ، لقوله في علي ما تقدّم ـ أي قضيّة أنّه أخطأ في سبعة
الصفحه ٥٤ : : إنّ فيهم من كان يسكت عن علي ، فلا يربّع به في الخلافة ، لأنّ الأُمّة لم تجتمع عليه . . . وقد صنّف بعض
الصفحه ١٩ : وأحمد وغيرهم : لم يوجد شرط قتال الطائفة الباغية (١)
.
ففي قتال علي مع
الناكثين والقاسطين
الصفحه ٢٣ :
ويقول الآلوسي الحنفي
بتفسير الآية : غالب الأخباريين علىٰ أنّ هذه الآية نزلت في علي كرّم الله وجهه
الصفحه ٥٩ : (١)
.
وعلي إنّما قاتل لأنْ
يكون له العلوّ في الأرض ، إنّه إنّما :
قاتل ليطاع هو
الصفحه ٦٧ : المؤمنين ، والأكاذيب التي هي في الحقيقة كذب عليه ، في كلماته كثيرة ، منها : إنّ عليّاً كان يقول مراراً