الصفحه ٦٧ : المؤمنين ، والأكاذيب التي هي في الحقيقة كذب عليه ، في كلماته كثيرة ، منها : إنّ عليّاً كان يقول مراراً
الصفحه ٤٢ : نوح » فهذا لا يعرف له إسناد ، لا صحيح ولا هو في شيء من كتب الحديث التي يعتمد عليها ، فإن كان قد رواه
الصفحه ١١ :
قبل أنْ يبعث الله محمّداً صلىاللهعليهوسلم
لم يكن أحد مؤمناً من قريش [ لاحظوا
الصفحه ١٨ : ـ كتاب المروزي ـ الفتاوىٰ التي خالف فيها أبو حنيفة علي بن أبي طالب وعبد الله بن مسعود .
لاحظوا ، كم فرق
الصفحه ٥٢ : الأُمّة
كانوا مخالفين لعلي ، ونحن نقول : ارتدّت الأُمّة بعد رسول الله باعتراف ابن تيميّة ، ارتدّت عن ولاية
الصفحه ٥٣ : بعدهم ، مع انحراف كثير منهم عن علي وسبّ بعضهم له ، غلبوا علىٰ مدائن الإسلام كلّها من مشارق الأرض إلىٰ
الصفحه ٦٣ : والإمساك عن الفتنة كان أحبّ إلى الله ورسوله (١) .
يقول : وأمّا حديث
أُمرت بقتال الناكثين والقاسطين
الصفحه ٦٠ : (١) .
وقال طاعناً في الإمام
وهو يقصد الدفاع عن عثمان ـ حيث يقولون من جملة ما نقموا عليه إنّه كان يتصرف في بيت
الصفحه ١٢ :
ويقول في موضع آخر :
لم يعرف أنّ عليّاً كان يبغضه الكفّار
والمنافقون
الصفحه ٤٩ : وإنّ معاوية إمام . . . ، وقالت طائفة : لم يكن في ذلك الزمان إمام عام ، بل كان زمان فتنة . . . ، وقالت
الصفحه ١٦ :
(٣)
.
ويقول المنّاوي في
فيض القدير بشرح حديث « علي مع القرآن والقرآن مع علي » ، يقول : ولذا كان أعلم الناس
الصفحه ٣٦ : (٢)
.
وإذا كان كذلك ،
فحينئذ جميع من روىٰ هذا الحديث من علمائهم يعلم بأنّه كذب موضوع ، مع ذلك رواه في كتابه
الصفحه ٤٤ :
٢٠ ـ المتقي .
٢١ ـ القاري .
٢٢ ـ المنّاوي .
وغيرهم .
فإنْ كان هؤلاء من
حطّاب الليل
الصفحه ٥١ : :
إنّ هذه الأحاديث تقدح في علي ، وتوجب
أنّه كان مكذّباً لله ورسوله ، فيلزم من صحّتها كفر الصحابة كلّهم
الصفحه ٥٧ : يحصل في ولايته لا قتال للكفّار ولا فتح لبلادهم ، ولا كان المسلمون في زيادة خير (١) .
فما زاد الأمر