الصفحه ٣٠ : عنوان ذكر المؤاخاة بين الصحابة : وكانت كما قال ابن عبد البر وغيره مرّتين ، الأُولىٰ بمكّة قبل الهجرة بين
الصفحه ٤٧ : .
٤ ـ ابو نعيم .
٥ ـ أبو طاهر بن
حمدان .
٦ ـ الذهبي ، يقول :
لي جزء في جمع طرقه ، وهذا تصريح الذهبي نفسه
الصفحه ١٣ : ، في
مجمع الزوائد .
أكتفي بهذا المقدار (١)
.
حديث : « أنا مدينة
العلم وعلي بابها » يقول فيه
الصفحه ١٤ :
وحديث « أنا مدينة العلم وعلي بابها »
أضعف وأوهىٰ ، ولهذا إنّما يعدّ في
الصفحه ٥٩ : من سنّة ، بل أقرّوا بأنّ قتالهم كان رأياً رأوه ، كما أخبر بذلك علي رضياللهعنه
عن نفسه (٣)
.
وأمّا
الصفحه ٦٨ : :
كما في الصحيح عن علي رضياللهعنه ، قال : طرقني رسول الله صلىاللهعليهوسلم
وفاطمة ، فقال : « ألا
الصفحه ٥٠ : :
كلاهما خلافة نبوة . . . وإن قيل : إنّ خلافة علي ثبتت بمبايعة أهل الشوكة ، كما ثبتت خلافة من كان قبله بذلك
الصفحه ٦ : الإنترنت العالمية صوتاً وكتابةً .
كما يجري تكثيرها عبر
التسجيل الصوتي والمرئي وتوزيعها علىٰ المراكز
الصفحه ٣٧ : النبوة ، يروون النصّ الكامل لهذا الخبر وينصّون علىٰ صحّته في غير واحد من الكتب كما قرأنا .
وأيضاً ينصّ
الصفحه ٦١ :
قامه عبد الله بن عمر وسعد بن مالك ،
إن كان برّاً إنّ أجره لعظيم ، وإن كان إثماً
الصفحه ٥٤ : وعمر وعثمان ، ولم يذكر عليّاً مع حبّه له وموالاته له ، لانّه لم يكن في زمنه فتوح (١)
.
وكان بالأندلس
الصفحه ٦٢ :
الآثار بكراهته الأحوال في آخر الأمر (١) .
وكان علي أحياناً يظهر فيه الندم
الصفحه ٥٥ : ، وكان السيف في تلك المدّة مكفوفاً عن الكفّار مسلولاً علىٰ أهل الإسلام (١) .
وهذا كان حجّة من كان يربّع
الصفحه ١٠ : عشر شيئاً ـ ولقوله : إنّه ـ أي علي ـ كان مخذولاً حيثما توجّه ، وأنّه حاول الخلافة مراراً فلم ينلها
الصفحه ٥٦ : من كان له سيف إلّا علي بن أبي طالب ، ومع هذا فلم يتمكّن في خلافته من غزو الكفّار ، ولا فتح مدينة ولا