الصفحه ٤٨ :
وقد نصّ غير واحد من
العلماء علىٰ صحّة بعض أسانيده ، منهم : الحافظ ابن كثير ، ينصّ في تاريخه علىٰ
الصفحه ٦٥ : الأوسط ، وترون النص علىٰ صحّته في مجمع الزوائد يقول بعد روايته : وأحد إسنادي البزّار رجاله رجال الصحيح
الصفحه ٤٢ : نوح » فهذا لا يعرف له إسناد ، لا صحيح ولا هو في شيء من كتب الحديث التي يعتمد عليها ، فإن كان قد رواه
الصفحه ١٨ : الذي ألّفه المروزي هو في المسائل التي خالف فيها أبو حنيفة علي بن أبي طالب في فتاواه ، فموضوع هذا الكتاب
الصفحه ٥٦ : من كان له سيف إلّا علي بن أبي طالب ، ومع هذا فلم يتمكّن في خلافته من غزو الكفّار ، ولا فتح مدينة ولا
الصفحه ٤٩ : طائفة ثالثة : بل علي هو الإمام ، وهو مصيب في قتاله لمن قاتله ، وكذلك من قاتله من الصحابة كطلحة والزبير
الصفحه ٦٠ : المال هو وبنو أُميّة ـ :
وأين أخذ المال وارتفاع بعض الرجال ،
من قتال الرجال الذين قتلوا
الصفحه ٤٥ : نحن ـ رواه عن رسول الله من الصحابة :
١ ـ علي عليهالسلام ، وهو عند الحاكم .
٢ ـ عبد الله بن عباس
الصفحه ١٧ :
وأما قوله : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: « أقضاكم علي » والقضاء يستلزم
الصفحه ٤٠ :
١ ـ عن أبي ذر .
٢ ـ عن عبد الله بن
مسعود .
٣ ـ عن عبد الله بن
عباس .
٤ ـ عن جابر بن عبد
الصفحه ٣٢ : أسانيده
وأجودها رواية عبد الرزّاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن سعيد بن المسيّب ، عن أبي هريرة ، عن رسول الله
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدّمة المركز
لا يخفى أنّنا لا زلنا
بحاجة إلىٰ تكريس الجهود
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
تمهيد
الحمد لله ربّ
العالمين ، والصلاة والسلام علىٰ سيّدنا
الصفحه ١٠ : وما نسيها .
فإنّه شنّع في ذلك ،
فألزموه بالنفاق ، لقوله صلّىٰ الله عليه وسلّم : ولا يبغضك إلّا منافق
الصفحه ٥٤ : وعمر وعثمان ، ولم يذكر عليّاً مع حبّه له وموالاته له ، لانّه لم يكن في زمنه فتوح (١)
.
وكان بالأندلس