الصفحه ١٥ : يثبت ، وليس له إسناد
تقوم به الحجّة . . . لم يروه أحد في السنن المشهورة ، ولا المساند المعروفة ، لا
الصفحه ٥٩ : (١)
.
وعلي إنّما قاتل لأنْ
يكون له العلوّ في الأرض ، إنّه إنّما :
قاتل ليطاع هو
الصفحه ٦١ :
قامه عبد الله بن عمر وسعد بن مالك ،
إن كان برّاً إنّ أجره لعظيم ، وإن كان إثماً
الصفحه ٦٢ : يكن يعلم
المستقبل ، إنّه ندم على أشياء ممّا فعلها . . . وكان يقول ليالي صفّين : يا حسن يا حسن ، ما ظنّ
الصفحه ٥١ : (١)
.
وإن لم يسر سيرة من
قبله فلم يبايعه أحد علىٰ ذلك .
ويقول :
وأمّا علي فكثير من
الصفحه ٦٨ : تقومان تصليان ؟ » فقلت : يا رسول الله إنما أنفسنا بيد الله إن شاء أن يبعثنا بعثنا ، قال : فولّى ، وهو
الصفحه ١١ :
قبل أنْ يبعث الله محمّداً صلىاللهعليهوسلم
لم يكن أحد مؤمناً من قريش [ لاحظوا
الصفحه ٢٩ :
٢ ـ عبد الله بن عباس
.
٣ ـ أبو ذر .
٤ ـ جابر .
٥ ـ عمر بن الخطاب .
٦ ـ أنس بن مالك
الصفحه ٨ : هذه الجهات كلّها ، يستغرق وقتاً كثيراً ، وقد خصّصت ليلة واحدة فقط للبحث عن ابن تيميّة ، فرأيت من
الصفحه ٦٣ : والإمساك عن الفتنة كان أحبّ إلى الله ورسوله (١) .
يقول : وأمّا حديث
أُمرت بقتال الناكثين والقاسطين
الصفحه ٦٧ : عن أحد
أنّه فضّلني علىٰ أبي بكر وعمر إلّا جلدته جلد المفتري (١) .
هذا الشيء الذي نقله
لم يذكر
الصفحه ٣٧ : النبوة ، يروون النصّ الكامل لهذا الخبر وينصّون علىٰ صحّته في غير واحد من الكتب كما قرأنا .
وأيضاً ينصّ
الصفحه ٢٦ : أعظم الكلام كذباً وجهلاً ، فإنّ
هذا الحديث لم يروه أحد عن النبي صلىاللهعليهوسلم
، لا بإسناد صحيح ولا
الصفحه ٦ : والفنيّة اللازمة عليها .
وهذا الكرّاس الماثل
بين يدي القارئ الكريم واحدٌ من السلسلة المشار إليها
الصفحه ٣٦ : .
يقول الهيثمي بعد
روايته (٣) : ورجال أحمد وأحد إسنادي البزّار رجال الصحيح غير شريك وهو ثقة .
وأخرجه