الصفحه ٥٧ : :
ولهذا جعل طائفة من الناس خلافة علي
من هذا الباب ، وقالوا : لم تثبت بنص ولا إجماع (٣) .
ثمّ يقول
الصفحه ٥٣ :
العدل ، مع كثرة الرعية وانتشارها ،
ما ظهر لعمر ، ولا قريب منه
الصفحه ٢٨ : ( ١٢٢ ) ، تاريخ الخلفاء ( ١٥٩ ) .
هذه بعض المصادر .
والرواة من الصحابة
لهذا الخبر هم :
١ ـ علي
الصفحه ٦٣ : ، فهو حديث موضوع على النبي صلىاللهعليهوسلم
(٢)
.
وهذا الحديث يرويه من
الصحابة :
١ ـ أبو
الصفحه ٤٤ : ، فأهلاً وسهلاً ، ما عندنا أيّ مانع ، ما عندنا أي مضايقة من قبول هذه الدعوىٰ ، وأهلاً وسهلاً ، وهو نعم
الصفحه ٣٨ : بالصدق من أيّ طائفة كانوا .
يعني حتّىٰ من
الشيعة يقبل ، ثمّ يقول :
كلّ من
الصفحه ٧ : محمّد وآله الطيبين الطاهرين ، ولعنة الله علىٰ أعدائهم أجمعين من الأوّلين والآخرين
.
بحثنا حول عقائد
الصفحه ٦٩ : عاداه ، وانصر من نصره ، واخذل من خذله » .
وصلىٰ الله علىٰ
محمّد وآله الطاهرين .
الصفحه ٣٩ : القدير ، والرياض النضرة ، وذخائر العقبىٰ في مناقب ذوي القربى (١) .
ومن أسانيده الصحيحة
ما أخرجه
الصفحه ٦٥ :
١٣ ـ أبو بكر الهيثمي
.
١٤ ـ والمتقي الهندي
.
ومن أسانيده الصحيحة
ما رواه البزّار والطبراني في
الصفحه ٥٤ : : إنّ فيهم من كان يسكت عن علي ، فلا يربّع به في الخلافة ، لأنّ الأُمّة لم تجتمع عليه . . . وقد صنّف بعض
الصفحه ٥٩ : من سنّة ، بل أقرّوا بأنّ قتالهم كان رأياً رأوه ، كما أخبر بذلك علي رضياللهعنه
عن نفسه (٣)
.
وأمّا
الصفحه ٦٧ : المؤمنين ، والأكاذيب التي هي في الحقيقة كذب عليه ، في كلماته كثيرة ، منها : إنّ عليّاً كان يقول مراراً
الصفحه ١١ : عليه حكم الكفر في الدنيا باتّفاق المسلمين (١)
.
أكتفي بهذا المقدار
من عباراته في هذه المسألة
الصفحه ١٨ :
لكون قول غيره من الصحابة اتبع للكتاب
والسنة (١)
.
والحال أنّ هذا
الكتاب