الصفحه ٥٨ :
المرتبة
الرابعة .
ويقول :
وأحمد بن حنبل ، مع أنه أعلم أهل
زمانه بالحديث ، احتج
الصفحه ٢٣ :
ويقول الآلوسي الحنفي
بتفسير الآية : غالب الأخباريين علىٰ أنّ هذه الآية نزلت في علي كرّم الله وجهه
الصفحه ٦٢ : .
يقول :
وتواتر عنه أنّه كان يتضجّر ويتململ
من اختلاف رعيّته عليه ، وأنّه ما كان يظنّ أنّ
الصفحه ٤٥ :
عند أهل العلم والمعرفة . . . (١) .
لكنّ هذا الحديث ـ علىٰ
ما عثرنا عليه
الصفحه ١٠ :
إلىٰ أن يقول :
ومنهم من ينسبه إلىٰ النفاق ، لقوله في علي ما تقدّم ـ أي قضيّة أنّه أخطأ في سبعة
الصفحه ٦١ : معلوم من قال هذا ؟ ويرسله إرسال المسلّمات ، يا حسن يا حسن ما ظنّ أبوك أنّ الأمر يبلغ إلى هذا ، ودّ أبوك
الصفحه ٩ : كلّها قابلة للذكر ، إلّا أنّي أكتفي بنقل ما يلي :
يقول الحافظ : وقال
ابن تيميّة في حقّ علي : أخطأ في
الصفحه ١٦ : بتفسيره . . . .
إلىٰ أن قال :
حتّى قال ابن عباس : ما أخذت من تفسيره فعن علي (٤) .
ويقول أيضاً
الصفحه ١٢ : العلّامة الحلّي رحمهالله يقول :
قد ذكر في هذه من الأكاذيب العظام
التي لا تنفق إلّا على من
الصفحه ٣٧ : » ، وكذا ما روي عن غير واحد من الصحابة أنّهم كانوا يقولون : ما كنّا نعرف المنافقين إلّا ببغضهم عليّاً
الصفحه ٤١ : أُمّ القرىٰ في مكّة المكرّمة ، والمحقق منهم .
__________________
(١)
مناقب عليّ من كتاب فضائل
الصفحه ٥١ : (١)
.
وإن لم يسر سيرة من
قبله فلم يبايعه أحد علىٰ ذلك .
ويقول :
وأمّا علي فكثير من
الصفحه ٦٠ : (١) .
وقال طاعناً في الإمام
وهو يقصد الدفاع عن عثمان ـ حيث يقولون من جملة ما نقموا عليه إنّه كان يتصرف في بيت
الصفحه ٥٥ : الشوكة إلّا علي وحده ، وكان مصلحة المكلّفين واللّطف الذي حصل لهم في دينهم ودنياهم في ذلك الزمان أقلّ منه
الصفحه ٥٦ : ما هم عليه ، وهم أذلّ فرق الأُمّة ، فليس في أهل الأهواء أذلّ من الرافضة (٢)
.
ثمّ يقول