الصفحه ٣٤٤ :
انتقاض هذا الامر
واختلاطه على أيديكم ، وأنا أدعوكم إلى أبي عبيدة وعمر ، فكلاهما قد رضيت لهذا الامر
الصفحه ١٠٧ :
منزل ام سلمة وعنده علي بن
أبي طالب عليهالسلام
فقال لها النبي : ما جاء بك يا حميراء؟ قالت : يا رسول
الصفحه ٣٩٥ : الخارجون ، ولا يبقى إلا راض
أو متظاهر بالرضا ، فأما و
الامر جرى على خلاف ذلك ، فالظاهر الذي لا
إشكال فيه
الصفحه ١٨٠ : الغار وثانى اثنين ، فأنت أحق بهذا
الامر وأولانا به ، فقالت الانصار
نحذر أن يغلب على هذا الامر من ليس منا
الصفحه ٢٨٧ : عليهالسلام على سكينة ورباطة جأش يعلم عاقبة الامر رأى العين.
حينما قام رسول الله الاعظم
بمسجد الخيف وقال
الصفحه ١٣٠ : صلاته في مسجد
الرسول ـ أو صلاة عمر بن الخطاب على ما في بعض الروايات ـ وقد كانوا متخلفين عن أمر رسول الله
الصفحه ٣٢٥ : المنذر بن الجموح فقال :
يا معشر الانصار املكوا عليكم
أمركم ، فان الناس في ظلكم ولن يجترء مجترئ على
خلافكم
الصفحه ٢٩٣ :
قريش على إخراج هذا الامر من بني هاشم ، فأخذنى
ما يأخذا لواله العجول » وساق
الصفحه ٣٧٩ : هذا الباب
فلا سبيل إلى القطع على انتفائه ، فكيف يقطع
على انتفاء أمر وهو مروي منقول ، وإنما
نقطع على
الصفحه ٢٩٢ :
على الناس ، وهان
عليكم أمر علي بن أبي طالب وحده.
قال : فانطلق أبوبكر وعمر وأبوعبيدة بن
الجراح
الصفحه ٣٠٥ : : من لنا
بقتله؟ فقال عمر : خالد بن الوليد ، فأرسلا
إليه فقالا : يا خالد ما رأيك في أمر نحملك
عليه؟ قال
الصفحه ١٠١ : أنا
إنما كنا في هذا الامر بعينه لا في شئ سواه ، قال
سالم : وأنا والله أول من يعاقدكم
على هذا الامر
الصفحه ٣٣٤ : المدائنى والواقدى : أن
معن بن عدى اتفق هو وعويم بن ساعدة على تحريض أبى بكر وعمر على طلب الامر وصرفه عن
الصفحه ٤٠٢ : ، والمعنى أنكم عقدتم
لمن لا يصلح للامر ولا يستحقه ، وعدلتم عن
المستحق ، وهذه عادة الناس في إنكار ما
يجرى على
الصفحه ٩٤ : انتضيتم أسيافكم ، ووضعتموها
على رقابكم ، وضربتم بها الزائلين
عن الحق قدما قدما حتى تموتوا أو تدركوا الامر