الصفحه ٢٧٢ :
قد جئتكم بخير الدنيا والاخرة وقد أمرنى الله أن أدعوكم اليه ، فأيكم يوازرنى على
هذا
الامر على أن يكون
الصفحه ٢٢٥ :
رأيتم من هذا الامر ما قد رأيتم ، فأيكم يبايعنى على أن يكون أخى
وصاحبى ووارثى؟ فلم يقم اليه أحد ، قال على
الصفحه ١٧٣ : الانصار منا أمير ومنكم امير ، فأتاهم عمر
فقال
أنسيتم أن رسول الله قد أمر أبابكر أن يصلى
بالناس؟ فأيكم تطيب
الصفحه ٢٨٩ : ،
____________________
أراد الامر الواقع
في الخارج ، على ما هو بعلم الله وعلم رسوله ، لا حقيقة الامر والحكم
الالهى الذى صدع به
الصفحه ٣٤٥ : العرب أن تولي
أمرها من كانت النبوة فيهم ، و
أول الامر منهم (١) لنا بذلك الحجة الظاهرة ، على من
خالفنا
الصفحه ٩٣ : أمرتكم أن تسلموا على علي
بامرة المؤمنين ، وإن رجالا سألوني
« أذ لك عن أمر الله وأمر رسوله » ماكان لمحمد
الصفحه ١٨٥ :
حضر لا علي بن أبي طالب عليهالسلام فقال له : بابع
أبابكر فقال علي : أنا أحق بهذا
الامر منه وأنتم أولى
الصفحه ٩٧ :
الطلقاء والمنافقين فخبراهم بالامر ، فأقبل
بعضهم على بعض وقالوا إن محمدا يريد
أن يجعل هذا الامر في أهل
الصفحه ٣٤٨ : لست متروكا حتى تبايع ، فقال
له علي عليهالسلام
: احلب يا عمر
حلبا لك شطره ، اشدد له اليوم أمره ، ليرد
الصفحه ٢٨٨ : اطباق الفتن واقبالها كقطع
الليل المظلم فتراءى لنفسه أن
يذهب مع على إلى رسول الله ليتفرس حقيقة الامر
الصفحه ١٠٢ :
هذا الامر ما بدا
لكم فاني واحد منكم ، فتعاقدوا من وقتهم على هذا الامر ثم
تفرقوا.
فلما أراد رسول
الصفحه ٢١٢ :
أقرب إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله منكم ، وأقدم سابقة
منكم ، وعلي بن أبي طالب صاحب
هذا الامر بعد
الصفحه ٣٩ : ، وضياء قلبي ، وثمرة
فؤادي ، وهو سيد شباب أهل الجنة ، وحجة الله
على الامة ، أمره أمري ، وقوله
قولي ، من
الصفحه ٢١٠ : للحجة عليه
، وأبلغ في عقوبته إذا أتى ربه
وقد عصى نبيه ، وخالف أمره.
قال فانطلقوا حتى حفوا بمنبر رسول
الصفحه ٣٠٠ :
صدوركم ، وقال بريدة
بن الحصيب الاسلمي يا عمر أتيت على أخى رسول الله
صلىاللهعليهوآله
ووصيه وعلى