الصفحه ١٤٨ : الذى توفى فيه أمر أبابكر أن يصلى بالناس فلما افتتح أبوبكر بالصلاة
وجد رسول الله خفة فخرج فجعلة يفرج
الصفحه ٣٢٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآله وفيه أبوبكر (٢) فأرسل
إليه أن أخرج إلى فأرسل أني مشغول ، فأرسل عمر
إليه أن
الصفحه ١٣٢ : زيد بن حارثة على جيش فيه جلة المهاجرين
والانصار منهم ابوبكر وعمر وابوعبيدة بن الجراح
وعبدالرحمن بن عوف
الصفحه ٣٦٢ :
أحدا ، فقالت عائشة بنت أبي بكر لبلال : إنه صلى الله عليه آله أمر أن يؤم أبوبكر
في الصلاة
فلما
الصفحه ١٣٩ : أبي بكر ، فكان أبوبكر
يصلي قائما ، وكان رسول الله (ص) يصلي قاعدا
يقتدى أبوبكر بصلاة رسول الله
الصفحه ١٧٩ :
أبوبكر على ناقة له
حتى وقف على باب المسجد فقال : أيها الناس ما لكم تموجون
إن كان محمد قدمات فرب
الصفحه ٣٤٣ : الساعة ، إلا أن يغلقه الله.
ففزع عمر أشد الفزع ، حتى أتى أبابكر
فأخذ بيده ، فقال : قم فقال أبوبكر
إنى
الصفحه ١٣٦ : ، قال
عروة : فوجد رسول الله (ص) من
نفسه خفة فخرج فاذا أبوبكر يؤم الناس ، فلما
رآه أبوبكر استأخر فأشار
الصفحه ١٤١ : صلىاللهعليهوآله إلى أبي بكر أن
يصلى بالناس ، فأتاه الرسول
فقال : إن رسول الله يأمرك أن تصلي بالناس ، فقال
أبوبكر
الصفحه ٢٢٥ : ١ / ٥٢٥ قال : خاصم العباس عليا إلى أبى بكر فقال : العم أولى أو ابن العم فقال ابوبكر : العم ، فقال
: ما بال
الصفحه ٣٥٦ : بالبيعة؟ فقال أبوبكر يا قنفذ وهو
مولى له اذهب فادع عليا قال : فذهب
قنفذ إلى علي عليهالسلام
فقال : ما
الصفحه ٣٩١ : أبي بكر فأرسل
إليه أن يأتيه ، فقال له عمر : لا
تأته وحدك ، قال : فما ذا يصنعون بي؟ فأتاه
أبوبكر فقال
الصفحه ١٣٧ : فأعادوا
فأعاد الثالثة فقال : إنكن صواحب يوسف! مروا
أبابكر فليصل بالناس ، فخرج
أبوبكر يصلى فوجد النبى
الصفحه ١٣٨ : ». وذلك لانهم كانوا
يقتدون بصلاة أبى بكر زاعمين أنه مأمور بالصلاة
من قبله ص ووظيفتهم القيام واما أبوبكر
الصفحه ١٤٧ :
فأومأء اليه النبى صلىاللهعليهوآله
أى مكانك ، فجاء
رسول الله فجلس عن يمينه وقام أبوبكر وكان
أبوبكر