الصفحه ١١ : ، فأبي عليهم
أبوبكر ذلك ، وقال لا أحل عقدة عقدها رسول الله
، ولا أنقصكم شيئا مما أخذ
منكم نبي الله
الصفحه ٩٣ : أبابكر ، فأقبل بريدة وقد دخل المسجد وأبوبكر على
المنبر وعمر دونه بمرقاة فناداهما من ناحية
المسجد : يا
الصفحه ١٠٩ : أبوبكر وعمر وأبوعبيدة ليلا
المدينة ، ورسول الله صلىاللهعليهوآله
قد ثقل
فأفاق بعض الافاقة فقال : لقد
الصفحه ١٢٥ : أبوبكر أنه سمع رسول الله
صلىاللهعليهوآله
يقول بعد ذلك : إنا أهل
بيت أكرمنا الله واختار لنا الاخرة على
الصفحه ١٣١ : الغزوة فيهم أبوبكر
الصديق وعمر بن الخطاب وابوعبيدة بن
الجراح وسعد بن ابى وقاص وسعيد بن زيد وقتادة
بن
الصفحه ١٤٠ : صلىاللهعليهوآله ، قالت فراجعته
مرتين أو ثلاثا ، فقال ليصل بالناس أبوبكر فانكن صواحب يوسف(١).
قال صاحب جامع
الصفحه ١٤٢ : صلىاللهعليهوآله خرج في مرضه
وأبوبكر
يصلي بالناس فصلى إلى جنب أبي بكر : الناس ، يأتمون
بأبي بكر وأبوبكر يأتم
بالنبي
الصفحه ١٤٥ : فاذا عمر في الناس ، وكان
أبوبكر غائبا ، فقلت : يا عمر
فقم فصل بالناس ، فتقدم وكبر ، فلما سمع رسول
الله
الصفحه ١٦٤ :
صلىاللهعليهوآله
صلى خلف أبى بكر إذ بعض روايات عائشة صريحة في أنه
جلس بين يدي أبوبكر ، وبعضها صريحة في أنه
اقتدى
الصفحه ١٦٥ : (ص) بعد ما دخل أبوبكر في الصلاة
فصلى خلفه ولم يصل خلف أحد
غيره ، إلا أنه صلى خلف عبدالرحمن بن عوف ركعة
الصفحه ١٦٧ : قبيل الاستدلال بمقدمة مع
الاعتراف بنقيضها ، فان التقدم في
الصلاة لو دل على فضل الامام لكان أبوبكر أفضل
الصفحه ١٧٨ : عليهالسلام قد أمره على جماعة
من المهاجرين والانصار فيهم
أبوبكر وعمر وجماعة من المهاجرين الاولين ، وأمره
أن
الصفحه ١٨٣ : بقضائهم(١) ولو وجد أعوانا لصال بهم ولقاتلهم ، فلم
يزل كذلك في
ولاية أبي بكر حتى هلك أبوبكر ، ثم ولي عمر
الصفحه ١٨٥ : غدا ، إذا
والله لا أقبل قولك ولا أحفل بمقامك
ولا ابايع فقال أبوبكر : مهلا يا أبا الحسن ما
نشدد عليك
الصفحه ١٩٢ : صلىاللهعليهوآله وكان يوم الجمعة ، فلما
صعد
أبوبكر المنبر قال المهاجرون للانصار تقدموا
فتكلموا ، وقال الانصار