صحيحه من سقيمه ».
وقال بعض من ترجم له : « كان ثقة قائما بالمعروف ، والنهي عن المفكر ، دافعا لأهل البدع ، وكان معظّما عند الخاصة ، والعامة » (١).
وبعد حياة حافلة بطلب العلم وتعليمه ، وتصنيف الكتب ، توفي « أحمد بن إبراهيم » سنة ثمان وسبعمائة ، من ثاني عشر شهر ربيع الأول.
رحمه الله رحمة واسعة ، وجزاه إليه أفضل الجزاء.
__________________
(١) انظر البدر الطالع للشوكاني ج ١ ، ص ٣٤.