الصفحه ٤٥ : معاجم اللغة أن
« البروج » جمع « برج » ، وهو البناء العظيم ، فهو إذن كل تجمّع للنجوم وليس فقط منازل الشمس
الصفحه ٩٩ : أنه جعل الشمس ثابتة ، إلى أن أتى « محمد بن زكريا القزويني » (١٣٨٦) و «
كوبرنيك » (١٥٥٤) و « غاليله
الصفحه ٤٩ : أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ ) ( غافر : ٥٧ ) ( في عظمة الصنعة ) ، وقوله تعالى : ( إِنَّ
اللهَ يُمْسِكُ
الصفحه ٢٢ :
( إِنَّ اللهَ لا
يَظْلِمُ مِثْقالَ ذَرَّةٍ ، وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضاعِفْها ) ( النساء : ٤٠
الصفحه ١١٠ : ءٍ أَفَلا تَسْمَعُونَ ) ( القصص : ٧١ )
( قُلْ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ جَعَلَ اللهُ عَلَيْكُمُ النَّهارَ
الصفحه ١٥٦ : ذلك ، أي في القرن الثامن عشر ، انتصار العقل لدرجة أن
« لابلاس » قرر أنه يستطيع التخلي عن فرضية الله في
الصفحه ١٥٩ : المجرات ، فلقد تبين له أن أغلب المجرات في أي مكان وجدت
من الكون تبدو هاربة من مجرتنا اللبنية وكأن هذه هي
الصفحه ١٠٩ : اللهَ
سَمِيعٌ بَصِيرٌ ) ( الحج : ٦١ )
( أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ
الصفحه ١٠١ : عندها مطولا في كتاب الثوابت العلمية القرآنية في
العلوم الأرضية الذي نعتزم تأليفه قريبا إن شاء الله
الصفحه ٢٦ : لقوة الجاذبية وتأثيرها في الكون يشرح معنى قوله تعالى : ( إِنَّ
اللهَ يُمْسِكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
الصفحه ٣٦ : قَدَرُوا اللهَ
حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَالسَّماواتُ
مَطْوِيَّاتٌ
الصفحه ١١١ :
تَحْسَبُها جامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحابِ ، صُنْعَ اللهِ الَّذِي
أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ
الصفحه ١١٩ : هي الحال على سطح القمر ، علما
أن القمر والأرض نشئا من كتلة غازية واحدة. من وراء ذلك؟ ( هُوَ
اللهُ
الصفحه ١٥١ :
وجود فكرة الخلق. فمسألة وجود
الخالق تطرح بشكل لا يمكن تفاديه ، ونحن نعرف الآن أن الكون كان له بداية
الصفحه ١٠ : قلته » ( كنز العمال ).
« إن على كل حق
حقيقة ، وعلى كل صواب نورا ، فما وافقه كتاب الله فخذوه ، وما