الصفحه ٩٤ : قوله تعالى : ( لَا
الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَها أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سابِقُ
النَّهارِ
الصفحه ٩٠ : ثَلاثَ مِائَةٍ ) ، فقيل يا رسول الله : سنينا أو شهورا؟ فأنزل الله : ( سِنِينَ
وَازْدَادُوا تِسْعاً ). ومن
الصفحه ٩ : ) ( النحل : ٦٤ ).
والجدير بالذكر أن الرسول الكريم لم يفسّر جميع آيات الكتاب الكريم ربما ، والله
أعلم
الصفحه ٨ :
العلمي ، كما أن
هذه الدراسة تشكّل بنظرنا الرد العلمي الرصين على كل لامز ومشكّك في كتاب الله
العظيم
الصفحه ١٤٣ : ، في سبع آيات
كريمة هي الآتية :
( إِنَّ رَبَّكُمُ
اللهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي
الصفحه ١٥ : جدّا يرجع إلى آلاف السنين ، هدفه دراسة
الكواكب والنجوم والمجرّات. إلا أنه لم يصبح علما بالمعنى المتعارف
الصفحه ٥٣ : الذي أقسم بموت النجوم قبل أن
يتبيّن العلم ذلك بقرون جعل من هذا القسم دليلا على صدق رسوله. فالمنطق
الصفحه ٩١ :
الكريمة أعلاه : «
هذا خبر من الله تعالى لرسوله بمقدار ما لبث أصحاب الكهف في كهفهم منذ أرقدهم إلى
الصفحه ١٣٦ : .
من موقع إيماني ،
واستنادا إلى كتاب الله العظيم ، ومن خلال العديد من آياته الكريمة ، يمكننا القول
إن
الصفحه ٥٠ :
العظيم ورسالة الرسول الكريم. يكفي فقط التمعن في قول « أينشتاين » : « إن الله لا
يلعب بالنرد مع الكون
الصفحه ٨٨ : :
٥ )
روي عن الرسول
الكريم قوله : « أبى الله أن يجري الأشياء إلا بالأسباب فجعل لكل شيء سببا ولكل
سبب علما
الصفحه ٧٩ : الشمس بأنها سراج مضيء وهّاج ، ونحن نعلم أن لا إمكانية للحياة على سطح جرم
متوهج ، أي شديد الحرارة
الصفحه ٩٢ :
« صوموا لرؤيته
وأفطروا لرؤيته » ، فلأن المسلمين كانوا في زمن الرسول الكريم كما وصفهم
عليهالسلام
الصفحه ١٢٦ : لسان مؤمن بني فرعون منذرا
قومه : ( وَيا قَوْمِ إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ يَوْمَ
التَّنادِ. يَوْمَ
الصفحه ١٧٠ : الْأَرْضِ إِلاَّ بِإِذْنِهِ إِنَّ اللهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ ٦٧
لما
ذا لا يقع القمر على الأرض