الصفحه ١٤٢ : خفية إلى السرعة
الهائلة التي زوّد بها المولى الملائكة والروح حين تعرج إليه.
واليوم بالنسبة
لمن ينفّذ
الصفحه ١٥٩ : لنا أن كل مجرة قد يلزمها نفس الوقت للرجوع إلى نقطة
انطلاقها. وهكذا إذا عدنا بالوقت إلى الوراء ونظرنا
الصفحه ٨ : تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ
الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلى
ذِكْرِ
الصفحه ٦٠ :
التي تطرقت في
مضامينها إلى مختلف فروع العلوم المادية على ضوء الحقائق العلمية الثابتة التي
اكتشفها
الصفحه ٦١ :
ترجع إلى الفضاء
الخارجي الإشعاعات الكونية الضارة بالحياة على الأرض كأشعة « غاما » و « ألفا
الصفحه ٦٢ : ونظر إلى السماء
فوقه ثم علم أن ما يراه بالعين المجردة من النجوم ما هو في الحقيقة إلا جزء يسير
من مائة
الصفحه ٧٩ : والفيزيائية النووية ، أمكن التوصل إلى معرفة شيء عن
الشمس وأهميتها البالغة بالنسبة للحياة على الأرض وتأثيرها
الصفحه ٨١ :
(
إِذَا
الشَّمْسُ كُوِّرَتْ )
تتحول الشمس عند
احتضارها إلى عملاق أحمر قبل أن ينفد وقودها بعد
الصفحه ٩٥ :
فبعض المتعلمين من
الذين يحبون المناقشة يسلّمون علميّا بأن الآيات الكريمة التي تطرقت إلى مختلف
فروع
الصفحه ١١٩ : جاذبيتها إلى السدس مما هي عليه ، فما استطاعت أن تمسك بالماء
فوق سطحها ولانعدمت إمكانية الحياة على ظهرها كما
الصفحه ١٣٦ : .
من موقع إيماني ،
واستنادا إلى كتاب الله العظيم ، ومن خلال العديد من آياته الكريمة ، يمكننا القول
إن
الصفحه ١٤٦ : منه إلا نفسه ، أما روحه فتنتقل إلى حياة أخرى هي
الحياة الروحية بعد الموت وقبل البعث ، حيث تنتقل فيها
الصفحه ١٥١ : العالم « لابلاس » (٣) ( Laplace ) عند ما سأله عن
كتابه « الميكانيك السماوي » ولما ذا لم يشر فيه إلى
الصفحه ٧ : والكون وتاريخهما أية
إشارة إلى هذه الحقائق العلمية القرآنية في العلوم الكونية والفلكية. وما هدفنا في
هذا
الصفحه ١٥ : جدّا يرجع إلى آلاف السنين ، هدفه دراسة
الكواكب والنجوم والمجرّات. إلا أنه لم يصبح علما بالمعنى المتعارف