الصفحه ٨٧ : ومنازل
القمر وخاصة عند ما يكون بدرا. فكثير من الأسماك والقشريات التي تعيش في أعماق
البحار تصعد إلى سطحه
الصفحه ٣٧ : إلى
ما كان عليه في بدء نشأته والله أعلم :
( يَوْمَ نَطْوِي
السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ
الصفحه ٣٨ :
والجبال والبحار عند ما ينتهي الكون الذي يبحثون اليوم علميّا عن كيفية موته. ولو
اعتمد علماء الفلك المسلمون
الصفحه ٣٩ : ، كعلم الجيولوجيا ( علم طبقات الأرض ) وعلم
الغلاف الجوّي وعلوم المياه والبحار ، وعلوم توازن البيئة
الصفحه ١٤٧ :
، والبعرة تدلّ على البعير ، سماء ذات أبراج ، وأرض ذات فجاج ، وبحار ذات أمواج ،
ألا يدلّ كلّ ذلك على العزيز
الصفحه ١٦٣ :
١٥ ـ سؤال : هل
يمكن التنبؤ استنادا إلى نظرية الكون المفتوح إلى ما لا نهاية بما ستكون حالته في
الصفحه ٨٤ : الشمس يقع أيضا تحت مفهوم الآية الكريمة التي تطرقت إلى خلق
السماوات والأرض في قوله تعالى : ( أَوَلَمْ
الصفحه ١٢٥ : ». وبالرغم
من أن علماء الفلك يخططون اليوم للنفاذ إلى الأجرام البعيدة بواسطة محطات فضائية ،
إلا أن قدرتهم على
الصفحه ٣٦ : علمية ثابتة بما خص نهاية الكون بل نظريتان متعارضتان هما :
نظرية
الكون المفتوح إلى ما لا نهاية : أي أن
الصفحه ١٣٢ :
في الفضاء الخارجي
أو احترقت قبل وصولها إلى الأرض. وهو ما كاد يحصل لإحدى المركبات الفضائية منذ
الصفحه ١٦٠ : وجد أنه من الصعب جدّا شرح هذه الظاهرة من دون اللجوء إلى نظرية
الانفجار الكبير. أما إذا قبلنا هذه
الصفحه ٤٨ : مجرة
قزما ( Naine Galaxie ) تتجمع مع بعضها لتؤلف المجموعة المحلية التي تمتد أبعادها إلى خمسة عشر مليون
الصفحه ١١٠ :
٣ ـ امتداد الظل
( أَلَمْ تَرَ إِلى
رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَلَوْ شاءَ لَجَعَلَهُ ساكِناً
الصفحه ١٢٨ : يحلم
بالطيران والانتقال من طبق الأرض إلى أطباق السماوات منذ القدم إلى أن تحقق حمله
هذا منذ القرن الثامن
الصفحه ١٢٩ : ١٩٦٩
انتقل الرائدان الفضائيان « أرمسترونغ » ( Armstrong ) و « ألدرين » ( Aldrin ) من طبق الأرض إلى
طبق