الصفحه ٨٤ :
النجوم في السحابات الكونية ، كما يقول علماء الفلك والفيزياء النووية اليوم. وهذا
التفسير العلمي لمولد
الصفحه ٩٤ :
اليابس. ( تمعّن
في الصورة التوضيحية ). وقد عرفت منازل القمر منذ القدم واعتمدها الناس كمواقيت في
الصفحه ٩١ :
الكريمة أعلاه : «
هذا خبر من الله تعالى لرسوله بمقدار ما لبث أصحاب الكهف في كهفهم منذ أرقدهم إلى
الصفحه ١٣٣ :
رابعاً : رحلة على متن المركبة الفضائية « كولومبيا »
مع تقدم علم الفلك
وصعود الإنسان في مركبات
الصفحه ١٤٢ :
الدنيا
وبالسرعة التي استطعنا أن نعدّها وهي سرعة الضوء أي ٣٠٠ ألف كلم في الثانية. وفي ذلك إشارة
الصفحه ١٤٣ :
طائِعِينَ.
فَقَضاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحى فِي كُلِّ سَماءٍ أَمْرَها ) ( فصلت
الصفحه ١٥٦ : ثابتة ، فالله حسب علم الكونية اللاهوتي موجود في كل
مكان ، فهو لم يخلق الكون فحسب ، بل هو يرعى جميع شئونه
الصفحه ٤٥ : شيء من مضمونها العلمي. ونبدأ بالشرح المبسّط لمعاني
قوله تعالى : ( وَالسَّماءِ ذاتِ الْبُرُوجِ ).
في
الصفحه ٦٣ :
والكواكب المنتشرة
في الكون ، لاعترى بعضنا الرهبة والخشوع أمام عظمة الخالق في ملكوته ، وربما عقلنا
الصفحه ٦٥ :
٢ ـ موقع الشمس في المجرة
اللبنية
شمسنا هي نجم
متواضع من مائة مليار نجم تؤلف المجرة اللبنية التي
الصفحه ٨ :
العلمي ، كما أن
هذه الدراسة تشكّل بنظرنا الرد العلمي الرصين على كل لامز ومشكّك في كتاب الله
العظيم
الصفحه ٣٥ :
الكبير والتوسع
الذي حصل في كتلة الكون البدائية. فالظلام سابق في وجوده على النور كما أثبتت
العلوم
الصفحه ٥٢ :
الفلك تعليلها إلا
في العشرين : ففي صباح الرابع من تموز من سنة ١٠٥٤ ميلادية لاحظ علماء الفلك
الصفحه ١٠٤ :
( إِنَّ فِي اخْتِلافِ
اللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَما خَلَقَ اللهُ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لَآياتٍ
الصفحه ١٠٨ :
أزهارها ونضج
ثمارها مرتبط باختلاف الليل والنهار. فقد تبين لعلماء الأحياء مؤخرا في القرن
العشرين أن