الصفحه ٧٥ : هو كدس المجرات ، وكدس المجرات يجري نحو تجمّع أكبر هو
كدس المجرات العملاق ، فكل جرم في الكون يجري
الصفحه ٣٣ :
توسع الكون تظهر المعاني الإعجازية الكامنة في الآيات الكريمة أعلاه.
ففي عام ١٩١٢
تبيّن للعالم « سليفر
الصفحه ١٣٦ : نحو المجرات البعيدة والقريبة
علّهم يتلقّون منها إشارات عن أحياء يفترضون وجودهم في بقية الكواكب ، إلا
الصفحه ١٦٢ : ، أن التوسع الكوني لن يتوقف أبدا إذا احتوى الكون أقل من ثلاث ذرات في
المتر المكعب ، وبالمقابل فإذا حوى
الصفحه ١٣٢ :
سنوات عند ما تعطلت لبعض الوقت الأجهزة التي توجّهها نحو الفتحة أو الباب الذي يجب
أن تدخل من خلاله في
الصفحه ٢٤ : له سماء أو سقف ، فكل شيء علانا في الكون هو بالنسبة لنا سقف أو
سماء. وسنجمل في هذا الفصل معنى السما
الصفحه ٢٩ : مرئية. إلا أن العلم استطاع أن يرى هذه القوى ، على
نحو لا مباشر ، من خلال المعادلات الحسابية ومن خلال ما
الصفحه ٢٨ : (٢) ، فكلما انزاح ضوء
النجوم نحو الأحمر تباعدت عنا ، فتباعدت كل النجوم والمجرات عن بعضها البعض كما
ثبت للعلما
الصفحه ١٤٤ :
أما مجموع الأيام
في الآيات التالية من سورة « فصّلت » فهي ثمانية :
( قُلْ أَإِنَّكُمْ
الصفحه ١٠٩ :
( ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ وَيُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ وَأَنَّ
الصفحه ٢٢ : ).
( وَما يَعْزُبُ عَنْ
رَبِّكَ مِنْ مِثْقالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ وَلا أَصْغَرَ
مِنْ
الصفحه ١٠٢ :
وفي ٢١ حزيران
يكون أطول نهار وأقصر ليل في السنة بالنسبة للنصف الشمالي من الكرة الأرضية ( Solstice
الصفحه ١٠١ : ).
٢ ـ ( أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ
كِفاتاً ) ( المرسلات : ٢٥ )
كلمة « كفاتا » لم
ترد إلا مرة واحدة في كتاب الله
الصفحه ١٥٣ :
اللّعب » (Univers Jouets) ، بمعنى أن نأخذ المعطيات البدائية التي كانت في بدء الكون
مع القواعد الفيزيائية
الصفحه ٥٣ : منذ مائة
وسبعين ألف سنة. ولقد بقي ضوؤه تلك المدة حتى وصل إلينا في ٢٧ شباط ١٩٨٧ ، وهذا
النجم المتفجر