الصفحه ٣٢ : : ( وَالسَّماءَ بَنَيْناها بِأَيْدٍ
وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ ) ( الذاريات : ٤٧ )
توسّع الكون ( Expansion de
الصفحه ٣٥ : يباعد ويشتت نور النجوم والمجرات. فالليل أسود لأنه لا يوجد ما
يكفي من النجوم لملء السماء بالضياء. فكلما
الصفحه ٤٥ : شيء من مضمونها العلمي. ونبدأ بالشرح المبسّط لمعاني
قوله تعالى : ( وَالسَّماءِ ذاتِ الْبُرُوجِ ).
في
الصفحه ٥٤ : : ( وَالسَّماءِ وَالطَّارِقِ.
وَما أَدْراكَ مَا الطَّارِقُ. النَّجْمُ الثَّاقِبُ ) ( الطارق : ١ ـ ٣ )! والله
الصفحه ٦٨ :
(
إِنْ
نَشَأْ نَخْسِفْ بِهِمُ الْأَرْضَ أَوْ نُسْقِطْ عَلَيْهِمْ كِسَفاً مِنَ
السَّماءِ إِنَّ فِي
الصفحه ١٤٤ : أَرْبَعَةِ
أَيَّامٍ سَواءً لِلسَّائِلِينَ. ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ وَهِيَ دُخانٌ
فَقالَ لَها
الصفحه ٣١ :
(
وَالسَّماءَ
بَنَيْناها بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ
)
رسم توضيحي للكون
كما يفترض أنه كان
الصفحه ٣٤ :
خَلْقاً أَمِ السَّماءُ بَناها. رَفَعَ سَمْكَها فَسَوَّاها ) ( النازعات : ٢٧ ، ٢٨ ). وقد بيّن علم الكونية
الصفحه ٤٨ : عن النجوم والمجرات وتجمّعاتها وأكداسها تعطي المؤمن شيئا عن معنى قوله (
وَالسَّماءِ وَما بَناها
الصفحه ٦٩ : فعلا من السماء ،
فالأرض تتعرض لقصف مستمر بقطع مختلفة التركيب والأحجام والأشكال مصدرها السماء ،
الصغير
الصفحه ١٠٢ : وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّماءِ
مِنْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها وَبَثَّ فِيها مِنْ
الصفحه ١٢٨ : معنى (
لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ ) : لتركبن السماء حالا بعد حال. وعن الزجّاج : لتركبنّ طبقا
عن
الصفحه ١٢٩ : أقسم المولى «
بالشفق » و « الليل » و « القمر » بأن الإنسان سيركب طبقا عن طبق ، أي سينتقل من
سماء إلى
الصفحه ١٤٢ : أيام الدنيا : ( يُدَبِّرُ الْأَمْرَ
مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ
الصفحه ١٤٣ :
طائِعِينَ.
فَقَضاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحى فِي كُلِّ سَماءٍ أَمْرَها ) ( فصلت