الصفحه ٦٣ :
شيئا من معاني قوله تعالى : ( وَيُمْسِكُ السَّماءَ
أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلاَّ بِإِذْنِهِ
الصفحه ١٥٣ : التي كانت سائدة ونعطيها للحساب ، وقد كان الجواب احتمال
وجود مليارات العوالم العقيمة الخالية من أي شعور
الصفحه ٦٠ : تفسير قوله تعالى ( وَالسَّماءِ ذاتِ
الرَّجْعِ ) بأنه قسم بالسماء التي ترجع الماء إلى الأرض بعد تبخّره
الصفحه ٦٢ :
الحبل الذي تشدّ
به الأشياء ليثبت بعضها مع البعض الآخر.
١ ـ طرائق السماء
في الكون طرائق
كثيرة
الصفحه ٥٩ : : (
وَالسَّماءِ ذاتِ الرَّجْعِ ) ( الطارق : ١١ )
لغويّا كل سقف
سماء ، وكل ما علا شيئا هو بالنسبة له سقف أو سما
الصفحه ١٧٠ : إِذا هَوى .................................................. ٥٠
ثالثا
: وَالسَّماءِ وَالطَّارِقِ
الصفحه ٣٧ :
سيرجعه المولى كما بدأه : ( يَوْمَ نَطْوِي
السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَما بَدَأْنا أَوَّلَ
الصفحه ٣٨ :
( فَإِذَا انْشَقَّتِ
السَّماءُ فَكانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهانِ ) ( الرحمن : ٣٧ )
( فَإِذَا
الصفحه ٦١ : »
والقسم الأكبر من الأشعة ما تحت الحمراء والمجهولة.
٢
ـ السماء بمعنى الكون : وإذا عنينا بالسماء الكون وما
الصفحه ٧٠ :
ومما تجدر الإشارة
إليه هنا أن القرآن الكريم قد قال بسقوط قطع من السماء وحدد مصدرها من الكواكب
التي
الصفحه ١٣٠ :
ثالثا : أبواب السماء
( لا يُؤْمِنُونَ بِهِ
وَقَدْ خَلَتْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ. وَلَوْ فَتَحْنا
الصفحه ١٦٦ :
( العنكبوت : ١٩ )
، و ( وَالسَّماءِ ذاتِ الرَّجْعِ ) ( الطارق : ١١ ). ومنذ القرن العشرين اكتشف
الصفحه ٢٤ : : ٣ ) (
خَلَقَ السَّماواتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَها ) ( لقمان : ١٠ )
السماء
: كل شيء علا شيئا
آخر فهو بالنسبة
الصفحه ٦٧ : للكتب ويعيده كما بدأ ،
كتلة بدائية كما جاء في قوله تعالى : ( يَوْمَ نَطْوِي
السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ
الصفحه ١٣٢ : » أي برب السماء ذات الطرقات المتعرجة : ( سَأَلَ
سائِلٌ بِعَذابٍ واقِعٍ. لِلْكافِرينَ لَيْسَ لَهُ دافِعٌ