الصفحه ٣١٧ : باستجواب
الوزير السابق فاحضر من سجنه وبدأ ابن الجراح باستجواب الوزير السابق في حضور جمع
من الفقهاء والقضاة
الصفحه ٣٥٨ :
١ ـ ركب أحمد بن الخطيب ذات يوم فتظلم
اليه متظلم بقصة فأخرج « ابن الخطيب » رجله من الركاب فزج بها
الصفحه ٣٦٦ :
واليهود مناصب
ومسؤوليات كبيرة في ادارة البلاد ، وهو ما سجلته الرواية في طغمة الأربعة في حكم
المعتز
الصفحه ٢٣ : » شقيقة الامام علي الهادي في طليعة الوافدين وقد جاءت مصطحبة معها
ابن الامام الاكبر محمد الذي يكنى بأبي
الصفحه ٢٥ : هواجس الاتراك ، فقد
ينتقم المنتصر لأبيه وكان ابن الخصيب يزيد من مخاوفهم من وجود « المعتز » و «
المؤيد
الصفحه ٤٩ :
بغا مدارياً الضابط
الشرس :
ـ لو أردت أن تقتل ابني فارس ما منعتك
فكيف امنعك من قتل دليل
الصفحه ٥٨ : « بلد » توفى أحد ابناء
الامام الهادي في ظروف غامضة ، وكان « محمد » الذي يبلغ من العمر إحدى وعشرين سنة
قد
الصفحه ٨٠ :
١٠
التوتر يسود سامراء ، وقد بدا واضحاً أن
الطغمة التي كانت متنفذة في زمن المتوكل قد عادت الى
الصفحه ٨٢ :
قادمة من صقع بعيد
.. فيها خصال من « يوكابد » أم موسى ومن مريم ابنة عمران .. لأن الوليد سيحمل غضب
الصفحه ٩٢ :
١٢
عندما وقعت عيناه عليها في منزل عمته
تسمر في مكانه ، ينظر اليها ، وهي ايضاً توهجت في ذاكرتها
الصفحه ٩٥ : المخاطر » (٨٤)
..
وانتشر خبر تدهور حالة الامام الصحية في
سامراء وبغداد والكوفة ..
وبدأ العائدون
الصفحه ١٣٥ : في « درب
الحصا » أشبه بقلعة محاصرة ... بابه مغلق أغلب الاوقات الاّ في يومي الاثنين
والخميس حيث يغادر
الصفحه ١٤٨ :
« بسم الله الرحمن الرحيم ..
عق هذه عن ابني محمد المهدي .. وكل ..
هنأك الله .. واطعم من وجدت
الصفحه ١٥٢ : بوجود البواب في الرواق
فناداه وسرعان ما امتثل أمامه .. قال الإمام للفتاة اكشفي الغطاء عن وجه ابني
الصفحه ١٩٨ : الليل الشتائي الطويل.
اليوم هو الأول من كانون الثاني من
العام الميلادي الجديد « ٨٧٤ » حدثت في الرواق