الصفحه ١٥٦ :
العلويين خاصة في هذه الظروف .. أدرك ابن يحيى رغبة الامام فقال :
اذا شئت جعلني الله فداك!
ونهض اجلالاً
الصفحه ٣٧٦ :
من مريدي أحمد بن
حنبل ».
٣٠٠ ـ ابن الاثير : ٨/٣٠٨.
٣٠١ ـ المصدر السابق : ٨/٢٩٢ ـ ٢٩٤.
٣٠٢
الصفحه ١١٦ : باغتيال الامام في
غضون أيام ولكن عندما وجدوا أن ابن الرضا يعامل باحترام انتقدوا صالح بن وصيف الذي
دافع
الصفحه ٢٣٩ : علمت انه صاحب الزمان؟!
قال ابن بلال بلهجة فيها احساس بالهزيمة
:
ـ شعر قلبي بالهيبة له .. وداخلني
الصفحه ٢٧٧ : امرأة تخاطبه باسمه :
ـ قم يا حسن بن وجناء النصيبي!
رفع ابن وجناء رأسه ليرى امرأة صفراء
يبدو عليها
الصفحه ١٨٠ : في ذلك ما لا يخفى عليك ..
وعلى وجه السرعة انطلق ابن جرين لحل هذه
الأزمة
الصفحه ٣١٣ :
٤٢
لم يطلق سراح ابن روح من السجن فحسب بل
اصبح من الشخصيات التي نالت احترام الخليفة وجهاز حكمه
الصفحه ١٠٧ :
مستباحاً لأم الخليفة وأعوانها السائرين في سياستها وظهرت بوادر الاستياء في صفوف
القوات المسلحة بسبب عجز
الصفحه ٣١١ : توقف لها قالت :
ـ قد كتبت اليك في ظلامتي غير مرة ولم
تجبني .. وقد تركتك وكتبتها الى الله تعالى
الصفحه ٣١٥ : بقطع علاقته معه :
ـ اتق الله ايها الشيخ .. فاني لا أجعلك
في حل .. تستعظم هذا القول مني!
رد ابن
الصفحه ١٣٦ : وراء ذلك.
عندما غطست الشمس في بحيرة المغيب كانت
السيدة حكيمة تلج منزل ابن أخيها ... المنزل تفوح فيه
الصفحه ٢٢٤ : نسائم تموز في ذلك الأصيل البغدادي
تهب حاملة معها أنداء دجلة.
أشار الرجل الى ابنه أن يحضر صندوقاً
الصفحه ٤٣ : وتسليمها اليه ..
وكان ابن الخصيب لا يجرؤ على ذلك في عهد
المنتصر وفي حياة بغا الكبير الذي عرف عنه احترامه
الصفحه ٣٤٠ : والبحرين واليمامة في قبضة القرامطة الذين اعلنوا تحالفهم مع الدولة
المهدية.
وكان السفير ابن روح في خضم
الصفحه ٣٨ :
تناول كمثرى (١٩)
شعر بألم شديد في معدته..
أمه تنظر اليه بحزن .. تبكي بصمت شباب
ابنها .. لم يكن