الصفحه ٣٥١ : ء وحدهم .. أن
يرتفعوا الى مستوى المسؤولية في التمهيد الى لحظة الحضور والظهور ..
فالمهدي لم يختف عن
الصفحه ٣٥٣ : هناك رجل
يبدوفي الأربعين من عمره يشق طريقه في الدروب المقفرة إلا من المطر ...
ولو أنصت اولئك
الصفحه ٢٨ : :
ـ اتظنان انني خلعتكما طمعاً في أعيش
حتى يكبر ولدي؟!
لا والله .. ولكن هؤلاء ..
وأشار الى الاتراك
الصفحه ٣٠ :
ـ ألم يجد الفراش بساطاً غير هذا ليفرشه تحت
أمير المؤمنين؟
قال وصيف :
ـ لماذا؟!
ـ فيه صورة
الصفحه ٥٢ : العاصمة وكادت المفاوضات بسفر عن نتيجة مرضية ولكن « بايكباك » تلقى صفعة بسبب
تعديه اصول اللياقة في مخاطبة
الصفحه ٧٥ :
ـ يا الهي هل هو حلم ما أراه أم يقظة؟!
في باحة القصر هوت المنصة والعرش نهض عرش من نور .. السيد
الصفحه ٧٩ :
شعورها وسيطرت على
مشاعرها.
ووجدت نفسها تسير نحو قدر ينتظرها في
مكان ما وفي لحظة ما .. ولكن
الصفحه ٨٣ : وقد غمرتها روح مهيمنة :
ـ ممن؟
ـ قال الامام بلغة رومية :
ـ ممن خطبك رسول الله له.
توهجت في
الصفحه ١٠٠ :
عشرين سنة امضاها
عملاً وجهاداً ومقاومة .. فكان مثالاً في كل شؤون الحياة.
عاش في زمن مرير .. زمن
الصفحه ١٢٢ : ربك في القرآن وحده ، ولوا على ادبارهم نفوراً.
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين » (١١٧).
وفي مطلع
الصفحه ١٥٧ :
الناس تصريح الامام
: « صاحب الزنج ليس منّا أهل البيت ».
وكان لهذا التصريح آثاره الطيبة في
أوساط
الصفحه ١٥٩ : ركبته فهمس الامام بصوت خافت فيه حزن الانبياء :
ـ أما أنك لو اذعت لهلكت .. انما هو
الكتمان أو القتل
الصفحه ١٦٦ : ان المرء
يشعر أن أجنحة الملائكة ترفرف فوق المكان في ذلك المنزل الهادىء الذي يمثل قلعة
للمقاومة أو
الصفحه ١٧٢ : يعدّ الخبز عماد ذلك .. ولكن السؤال الأكثر الحاحاً
هو توفر المياه في المحطّات القادمة وهواجس الأمن ففي
الصفحه ١٧٣ :
الرحلة ويعرفون معنى
الظمأ في تلك الرمال والكثبان ...
ولم تطل الحيرة كثيراً بعد أن أسفر
الجدل عن