الصفحه ٣٠٢ :
دولتهم في شمال
العراق وسوريا .. كما دخل أبناء « بويه » التاريخ عندما دخل الابناء الثلاثة مؤسسة
الصفحه ٣٠٦ : رأسه
وصلبه على الجسر فيما قام باحراق جثته .. وعندما استحالت الى رماد ذره في دجلة ..
وخرجت اخته
الصفحه ٣٢٧ :
وانطلق الجنود الى
قصر مؤنس وطالبوا باطلاق الخليفة المقتدر الذي لم يصدق ذلك في البداية وظن انها
الصفحه ٣٥٩ : الاّ تردّ عليك » المصدر السابق.
٢٨ ـ كان بغا لا يرتدي درعاً في القتال
وعندما عُذل في ذلك قال
الصفحه ٣٧٠ : نجد « رشيق
» هذا يعمل في جهاز المعتضد وسيكلفه الأخير بمهمة اغتيال الامام المهدي في منزله
بسامرا
الصفحه ١٩ :
احدث سقوط الطاغية دوياً كبيراً هز المجتمع
الاسلامي وكانت سامراء التي هي مركز الزلزال في طليعة
الصفحه ٢٢ :
في المساء امتطى المنتصر حصانه والهبه بالسياط
فانطلق به نحو الافق البعيد لكأنه يريد الهرب لا يدري
الصفحه ٢٦ : !
ـ يا شقي هو نعم .. ولكن هؤلاء الاتراك!
في الاثناء فتحت الباب ليدخل مبعوث رسمي
من قبل البلاط ومعه
الصفحه ٤٠ :
٥
كشفت وفاة الخليفة المنتصر عن واقع
الخلافة العباسية ومدى تغلغل الاتراك في أجهزة الحكم وسيطرتهم
الصفحه ٦٣ :
مخفوراً الى سامراء
في تلك الفترة.
وبدت خزانة الدولة بسبب الفوضى عاجزة عن
سد نفقات الاتراك
الصفحه ٦٥ : النخاسين من يترفع عن ارتكاب الحرام ويتاجر
بالمسلمات اللائي غارت القوات الحكومية على منازلهن في المناطق
الصفحه ٦٨ : أرمينيا.
حضر رجال آخرون يرتدون بزات رسمية تدل
على أنهم موظفون في الدولة أو وكلاء لبني العباس .. كما
الصفحه ٧٠ :
ـ ان معي كتاباً ملصقاً لبعض الاشراف ،
كتبه بلغة رومية وخطّ رومي ، ووصف فيه كرمه ووفاءه ونبله وسخا
الصفحه ٧١ :
وقال بشر :
ـ ان معي هذه « الشنتقة » وهي لصاحب
الكتاب.
ـ كم فيها :
ـ مئتان وعشرون ديناراً
الصفحه ٧٣ :
٩
في المركب الشراعي بدأت المناظر تنساب
الى الوراء والنخيل على امتداد جبهة النهر بدا كرموش حورية