الصفحه ٢١ : المنعشة في أن تدخل البهجة على النفس المعذبة ... « المنتصر »
يعيش احزانه وحيداً تحاصره مشاعر الندم .. ما
الصفحه ٢٧ : ؟! اخلع نفسي وقد
انتشر ذلك في الآفاق؟!
ـ الخلع أفضل من القتل.
سكت لحظات ثم استطرد قائلاً :
ـ اذا
الصفحه ٢٩ :
في لحظة ما ..
ومن يرى القائدين « وصيف » و « بغا
الشرابي » لابد وأن يدرك انهما ما يزالان يحكمان
الصفحه ٣٢ :
يتوجب عليه في هذا الوقت أن يأتي بسطل من الماء
من السرداب واعداد الوضوء لسيده الذي يتهيأ عادة في
الصفحه ٣٧ : بـ « الطيفوري » الطبيب لاجراء فحوصاته .. اشتعلت في
رؤوس الاتراك حمى التآمر ..
استقبل القادة الاتراك الطبيب
الصفحه ٣٩ :
المراسم العباسية في دفن الخلفاء سراً .. ولكن والدته أصرت على إعلان قبره ليكون
أول خليفة عرف قبره (٢٢
الصفحه ٤١ : تم الاتفاق على اختيار أحمد بن
محمد بن المعتصم.
فالمعتصم هو الذي أسس مجدهم وجعلهم
سلاطين في هذه
الصفحه ٥١ :
وطارت الأخبار المثيرة الى جنوده الذين هبوا
لنجدته وحدثت الفوضى في سامراء بسبب عنف التحرك في الكرخ
الصفحه ٦٦ : البيت .. وانّي مزكيك
ومشرفك بفضيلة تسبق بها سائر الشيعة .. بسر اطلعك عليه .. وانفذك في ابتياع أمة
الصفحه ٦٧ : الشراعية يحملها التيار المائي
برفق تساعده نسائم الصباح التي تهب من الشمال .. في الضحى اجتازت السفينة معبر
الصفحه ٧٧ : فارغاً ، والوجه الأسمر ..
ذلك الفتى العربي من أين جاء؟! وهل ستلتقيه في عالم الحقيقة؟ أم سيبقى كل شيء رهن
الصفحه ١٠٩ : صاغية من أحد ..
كانت « قبيحة » تفكر في أن الوضع سوف
ينقلب على صالح بن وصيف فالاتراك على كل حال لا
الصفحه ١٢٨ : باندلاع البلبلة في
معسكرات الاتراك في الكرخ الذين ما انفكوا يطالبون بدفع مرتباتهم المتأخرة وتحسين
أوضاعهم
الصفحه ١٦١ : :
ـ ما شأنك؟
أجاب الرجل :
ـ كنت شاكاً في إمامته فقلت في نفسي إن
رجع وأخذ قلنسوته من رأسه قلت
الصفحه ١٧٩ : .
لقد شهد بنفسه كرامة الامام .. انه رجل
مبارك وله شأن عند الله .. ظلت حادثه الراهب تتفاعل في وجدان الناس