الصفحه ١٦٨ :
لحظة وفي هذا خطر
كبير على حياة ولده ..
ان ابنه يجب أن يبقى حياً فهو الأمل
الأخير في خلاص
الصفحه ١٨١ : ابن جرين للامام :
ـ يقول لك الخليفة : قد اطلقت جعفراً من
أجلك لأني قد حبسته بجنايته على نفسه وعليك
الصفحه ٢٠٨ :
المشددة .. فقد تكون
حاملاً وقد يحاول ابنها الاتصال بها فيلقى القبض عليه ..
وشاء القدر أن يصل
الصفحه ٢١٩ : الهادي وابنه الحسن العسكري
وها هو اليوم يصبح أول سفير للامام المهدي الذي قرر الاختفاء عن الانظار منذ وفاة
الصفحه ٢٩٠ : العراقية ، وارتكبوا مذبحة كبرى
(٢٥٨).
وأغار بعد شهور أعراب بنو تميم على حلب
وعاثوا فيها فساداً .. وتوفى
الصفحه ٣٣٦ :
وفي أواخر هذا الشهر نفذ حكم الاعدام
بالوزير السابق الحسين بن القاسم في مدينة الرقة ٢٩٧ وتنفست
الصفحه ٣٤٥ :
وقفل الخليفة وبجكم
نحو بغداد ووصلت رسالة من ابن رائق يطلب الصلح وانهاء الأزمة طالباً تعيينه حاكما
الصفحه ١٧٠ :
موجات القلوب واضطرابات
النفوس ، وطيات الضمير؟!
قال الامام الحسن مبتسما :
ـ هو ابني وخليفتي
الصفحه ١٩٥ : فصل مثير من حياة ابنها الوحيد.
الصفحه ٣٣٠ :
وبدأ القاهر حكمه باعادة ابن مقلة الى
الوزارة ، ومصادرة أموال أخيه غير الشقيق كما حاول اجبار شغب أم
الصفحه ١٥ : الذئابْ
وهي تبكي ..
وتهشّمت فيها مصابيح النهار
في الظلام
الصفحه ٧٨ :
تنكرت في زي الخدم .. وغادرت القصر
لتختفي الى الأبد .. سوف يبحثون عنها .. في كل مكان دون جدوى سوف
الصفحه ٩٩ :
الازدحام في الشارع
الطويل أوجه فتقرر الصلاة على الجثمان في الشارع حتى يسع كثرة الناس ، وشعر
الصفحه ١٩٩ : مكانه في باب المنزل لاستقبال
الوافدين من المعزّين .. سوف يصل زعماء كبار من البلاط وشخصيات بارزة في صفوف
الصفحه ١٢١ :
العاصفة في سامراء وخلال تلك الفترة افرج عن الامام الحسن العسكري فعاد الى منزله
الذي يخضع الى رقابة مشددة