الصفحه ٢١٣ :
قال أبو العباس وكان رجلاً حصيفاً :
ـ ان له ولد ما في ذلك من شك .. وربما
أخفاه لسبب من الأسباب
الصفحه ١٥٥ : من أن سنه كان في الرابعة والعشرين الاّ ان ما ينوء بحمله قد أشعل
بعض الشيب في ذقنه مما أضفى عليه
الصفحه ٨٢ : الاهوال لتصل على قدر منزلاً في درب الحصا .. هاهي جالسة في
حضرة الرجل الذي بلغ الاربعين من عمره وقد اشتعل
الصفحه ٩٦ : الناس قرب الباب بعد أن
ضاق المنزل بهم ..
كان الخبر قد تسرب الى بعض اصدقاء
الامام ، ثم سرعان ما انتشر
الصفحه ٣٧ : قبل أن
يدخل على المنتصر وكانت نظراتهم تحرضه بشكل واضح ، فأطرق برأسه ومضى .. أجرى
الطيفوري بعض الفحوصات
الصفحه ١٠٧ :
الاضطرابات والقلاقل
وتسلط الطغمة الفاسدة على مقدرات البلاد وافلاس خزانة الدولة التي اصبحت نهباً
الصفحه ٢٦٧ : صوب المسجد الحرام ..
وبعد أيام رأى رجالاً من بلدان شتى
يأتون الى باب الدار ويسلم بعضهم رقاعاً الى
الصفحه ٢٩٩ :
ومرة أخرى غاب الخادم ليعود قائلاً :
ـ ادخل!
وقاده الخادم الى حجرة الاستقبال ..
والفى
الصفحه ٣١٥ : ومضى الى منزله (٢٨٤).
ويسأله المحدث بديل الهروي ليدور معه
هذا الحوار :
ـ كم بنات رسول الله
الصفحه ١٢١ : فيه المرء
سوى أصداء الانسان المقهور وهو يقف في المحراب في زمن يصلب فيه الانبياء.
ليس هناك من سلاح
الصفحه ١٧٩ : كرامة الامام الحسن أمام الجماهير فأعيد الامام الى السجن مرّة أخرى.
ريثما يعثر على مخرج هذه الأزمة
الصفحه ٣١١ :
عندما مرّ موكبه ذات
يوم وسمع امرأة مظلومة تناديه :
ـ أسألك بالله أن تسمع مني كلمة ..
وعندما
الصفحه ١٢٧ :
ـ « واجعله اللهم في أمن مما يشفق عليه منه
..
ورد عنه من سهام المكائد ما يوجهه أهل
الشنآن
الصفحه ٢٣٨ : المكان .. ان
قوة ما تدفعهم الى السكوت احتراماً لهذا القادم ..
ترى ما الذي يريده من زيارته؟!
قال أبو
الصفحه ٢١٧ :
استقباله مرة أخرى لكن جعفر بذهنه المريض انتبه الى شيء!
فما دام الخليفة يخشى الامام ويطارد
الذين يقولون