الصفحه ٦٥ :
السبايا المسلمات (٥١) جعل من تجارة الرقيق سوقاً دنسة .. ومع
ذلك فلا يعدم المرء أن يعثر بين
الصفحه ٢٧٨ : ولم يعد بمقدوره أن يتماسك وغامت المرئيات أمامه ليفقد وعيه تماماً.
لم يدر كم مضى من الوقت عندما
الصفحه ٦٤ : أغلب فيه
من العدل فليس لأحد أن يظن بأحد خيراً ما لم يعلم ذلك منه .. » (٥٠).
كان قد مضى شطر من الليل
الصفحه ٣٢٩ : الحكم وبعد بعثر ما يبلغ من ثمانين مليون دينار في عبثه!!
ومرة أخرى انتخب القاهر للخلافة بالرغم
من
الصفحه ١٥٢ :
وغيب من غيب الله ..
فخذ ما آتيتك واكتمه وكن من الشاكرين .. تكن معنا في عليين..
وأحس الامام
الصفحه ٢٧١ : وهو يبكي بصمت ثم
قال بصوت أقرب الى الهمس:
ـ لقد أجابني قبل أن أسأل.
ومضى الرجل لا يلوي على شي
الصفحه ١٣٥ :
يترتب عليها من
الملاحقة والمطاردة ، كما أن الامام الحسن هو الآخر كان يميل الى تعويد أتباعه على
الصفحه ٢٨٥ : ! أنت على خير إن
شاء الله ..
ونهض متجهاً الى النهر البشري الذي ما
انفك يدور حول
الصفحه ١٠٥ : تقدمه باتجاه مدن جديدة وهو الآن في
طريقه الى كرمان (٩٠)
، والحسن زيد الثائر العلوي يبسط نفوذه على مساحات
الصفحه ٨٨ : أمراً بتوقيفه وغادر المكان على وجه السرعة متجهاً الى القصر .. وسرعان ما
اجتمع بالخليفة الذي كان ينام
الصفحه ٩٤ : ؟ آه يا مليكا يا من جئت على قدر لتلتقي فتى ساقه القدر أيضاً الى هذه
البقعة من دنيا الله .. مدينة غارقة
الصفحه ٧٠ : موافقاً وتقدم بشر الى
الفتاة التي كانت ترتدي زياً رومانياً اضفت عليه حشمة النصارى حياءً وستراً ..
فضت
الصفحه ١٥ :
هبطت كأسراب الحمام
* * *
ونسائم من جنّة الفردوس
ومضى الزمان يلفّه عام
الصفحه ٣٣٩ : انبعثت من جديد دولة الأدارسة التي اندرست في سنة ٣١١ هـ.
وفي عام ٣٢٤ اسفرت المؤامرات والدسائس
عن مصرع
الصفحه ٧٥ :
ـ يا الهي هل هو حلم ما أراه أم يقظة؟!
في باحة القصر هوت المنصة والعرش نهض عرش من نور .. السيد