الصفحه ١٦٩ : مطارداً لأنه شيعياً ..
وعندما دخل المنزل وقابل الامام الحسن
وقعت عيناه على صبي بهي الوجه وشعر ابراهيم
الصفحه ١٨١ : ابن جرين للامام :
ـ يقول لك الخليفة : قد اطلقت جعفراً من
أجلك لأني قد حبسته بجنايته على نفسه وعليك
الصفحه ١٨٢ : أقلق هذا
الخبر بال الامام الحسن لأن السكوت عن هذا سوف يزعزع ايمان الناس بالقرآن الكريم
.. القاعدة
الصفحه ٢١٢ : ء الحيرة ما تزال تسودهم .. فهم يعتقدون ان الامامة
ستستمر حتى يوم القيامة .. لأن الأرض لا تخلو من حجة الله
الصفحه ٢٦٦ : .. رأسه مطلوب ، وقد حكم عليه بالموت .. لأنه صرخة عدل مكبوتة في
عالم يعج بالظلم والقهر والحرمان ..
اي
الصفحه ٢٧١ : الرومي الذي اغتيل بأوامر من رئيس
الوزراء لأنه انتقده في بعض الأشعار ، وتناقل الناس طريقة اغتياله بالسم
الصفحه ٢٧٣ : نطقت وضعت سيفي
فيها.
قال القاضي يحذره من الطالبيين لأن
الكتاب سيكون في صالحهم :
ـ يا أمير
الصفحه ٢٨٨ : ؟
ـ الذي رأيته عشيتك هو صاحب زمانك.
وفي يوم الأضحى عندما كان يحدث رفاقه
عاتبه بعضهم لأنه لم يخبرهم (٢٥٥
الصفحه ٢٩٩ : الشيخ جالساً على سرير منسوج من
خوص وسعف النخل وما زال نعلاه في قدميه .. لأنه قد عاد تواً من حجرة النسا
الصفحه ٣٢٨ : مجموع الاقاليم التي تخضع لنفوذه ولكن قائد الجيش ابن
ياقوت اقنعه بالمواجهة ، لأن
الصفحه ٣٣٤ : تعني الابعاد فقط لأنه اذاع أسراراً أُمر بكتمانها ، وأعلن في
أوساط الشيعة أنه مستعد للمباهلة ..
فرد
الصفحه ٣٤٢ : لأن هناك آلاف اللصوص والعيارين ممن ينتظرون اختلال الأمن للنهب
والسلب والسطو على المنازل.
وقد حاول
الصفحه ٣٥١ : الانظار إلا لأنه
عاش في زمن رهيب .. زمن يصلب الانبياء .. ورياح الزمهرير ما تزال تهب مجنونة وتقضي
على
الصفحه ٣٥٢ : هذه الكلمات هي آخر الكلمات لأن
عيناه كانتا تنظران عبر الباب المشرعة الى الافق البعيد .. وكانت قطرات
الصفحه ٣٥٨ : « شاگردية » لانها تعني الأجير ،
والخادم وقد اطلقت في بغداد على الجنود المرتزقة الذين يقاتلون في مقابل أجور