الصفحه ١٢٣ : عليهالسلام
سفطا قد أخرج منه صحيفة فنظر فيها فكلما نظر فيها أخذتني
الرعدة ، قال : فضرب أبوبصير يده على جبهته
الصفحه ١٨٤ : الكلام
الذي جرى بين موسى وبين بريهة ، فقال بريهة ، جعلت
فداك أين لكم التوراة والانجيل
وكتب الانبياء؟ فقال
الصفحه ٧٥ : مع الملك بعد ذلك
كما أن رسول الله صلىاللهعليهوآله
كان أولا نبيا من حين ولادته ، بل حين كان آدم بين
الصفحه ١٨٢ :
أنى لكم التوراة
والانجيل وكتب الانبياء؟ قال : هي عندنا وراثة من عندهم نقرأها
كما قرأوها ونقولها
الصفحه ٢٢٣ : ذلك ابنه او ابن
ابنه من بعده فهو هو(٢).
بيان
: وينسب عطف على « يقوم » أي وقد ينسب مجازا أو بدا
الصفحه ١٢٧ : الايمان
وبحقيقة النفاق.(٥)
٢٧ ـ ير
: إبراهيم بن هاشم عن عبدالعزيز بن المهتدي عن عبدالله بن جندب
أنه كتب
الصفحه ٣١١ : ومغفرتك أن لا ييئس منها.
قال : يا آدم أتحب أن اريك أبناءك هؤلاء
الذين كرمتهم واصطفيتهم على
العالمين
الصفحه ١٠٠ : السموات
والارض » معناه ولله علم
ما غاب في السموات والارض لا يخفى عليه شئ منه
، ثم قال : وجدت بعض المشايخ
الصفحه ١٠١ :
يطلع عليه أحدا من
خلقه فلا يعلم وقت قيام الساعة سواه « وينزل الغيث » فيما يشاء
من زمان ومكان
الصفحه ٢٨٦ :
قوله عزوجل : « واسئل من أرسلنا من
قبلك من رسلنا » (١) هل كان في ذلك الزمان غيره
نبيا يسأله
الصفحه ٣٢٢ :
إني لكما من
الناصحين ، فدلاهما بغرور ، (١)
وحملهما على تمني منزلتهم فنظرا
إليهم بعين الحسد
الصفحه ١٧٧ : عليهالسلام
: ما أعطى داود كلمة ما إما مصدرية ، أي لم يمنع الله تعالى
من إعطاء الابن إعطاء الاب ، أو موصولة
الصفحه ١١ : فنادى
بأعلا صوته. ألا أيها الضالون المكذبون
فظن الناس أنه صوت من السمآء فخروا لوجوههم
وطارت أفئدتهم وهم
الصفحه ٨٤ : : إن العقل
لا يمنع من نزول الوحي إليهم عليهمالسلام
وإن كانوا أئمة غير أنبيآء فقد أوحى الله عزوجل
إلى
الصفحه ٩٩ :
فانه
يسلك من بين يديه ومن خلفه(١)
رصدا
« ٢٦ و ٢٧ ».
تفسير
: الاستدراك في الآية الاولى يدل