الصفحه ٢٣٢ : : فأذن لي أن أرثي
أبا الحسن أعني أباه
« قال : » وكتب إلي : اندبني واندب أبي(٢).
٣
باب
*(عقاب من كتم
الصفحه ١١٨ :
يقول : الفاقة(١) إلى محبيك أسرع من السيل من أعلى
الوادي إلى أسفله(٢).
بيان
: قال في النهاية
الصفحه ١٣٥ : كناية عن
غاية عرفانه.(٢)
أقول : روى الحسن بن سليمان في كتاب
المحتضر نقلا من كتاب منهج التحقيق
مثله
الصفحه ٢٣١ :
، وضميرا « منها وفصلها » للولاة أي لا تخف فصلهم فانه لا يخلو زمان من
أحد منهم أو لا ينقطعون عنك في الدنيا
الصفحه ٣٦٤ : إلى أعمال العباد................... ١٣٦_١٣٢
٩ ـ باب أنه لا يحجب
عنهم شيء من أحوال شيعتهم وما تحتاج
الصفحه ١٦٢ : به الموتى باذن الله ، ونحن نعرف ما تحت الهواء ، وإن كان في كتاب
الله لآيات ما يراد بها أمر من الامور
الصفحه ٢٦ :
صلىاللهعليهوآله
وكتبها علي بيده صلوات الله عليه.(١)
٢٧ ـ ختص ، ير
: أحمد بن محمد عن القاسم
الصفحه ٤٥ : : عندي مصحف فاطمة ليس فيه شئ من القرآن.(٤)
٨٠ ـ ير
: أحمد بن الحسن عن أبيه عن أبي المغرا عن عنبسة بن
الصفحه ٤٩ : قوله في الجفر إنما هو جلد ثور مدبوغ كالجراب فيه
كتب وعلم ما يحتاج إليه الناس إلى يوم القيامة
من حلال أو
الصفحه ١٨٠ :
١٣
باب
*(آخر في أن عندهم صلوات
الله عليهم كتب الانبياء)*
*(عليهمالسلام يقرؤنها على
الصفحه ٢١٢ : توفي جاء إخوته يدعون في
الصندوق فقالوا : أعطنا نصيبنا من
الصندوق. فقال : والله ما لكم فيه شئ ، ولو كان
الصفحه ٢٧٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ما قبض الله نبيا حتى أمره أن يوصي إلى عشيرته(١) من عصبته
وأمرني أن اوصي.
فقلت : إلى من يارب
الصفحه ٣٨ : عن
محمد بن عبدالملك قال : كنا عند أبي عبدالله عليهالسلام نحوا من ستين رجلا
وهو وسطنا
فجاء عبدالخالق
الصفحه ٩٦ :
في الليل والنهار ، فقلت له : عندك تلك الكتب
وذلك الميراث؟ فقال : إي والله
أنظر فيها.(٤)
٣٥ ـ ير
الصفحه ٢٢٥ :
وقوله عليهالسلام
: وفر من أمر ، أي فر من تكذيب الائمة في بعض الاخبارالمأولة
فوقع تكذيبهم في