الصفحه ٢٠٦ : عليهالسلام
أم لا
ظنا منه أن هذا تابع اللحم وطول القامة ، فأجاب
عليهالسلام
بما يظهر منه أنه ليس كذلك
بأن بين
الصفحه ٢٢٢ : محمد أفضل ، فقال : يا سلمان فهذا آصف بن برخيا قدر أن يحمل
عرش بلقيس من فارس إلى سبأ في طرفة عين وعنده
الصفحه ٢٢٦ : التورية والمجاز
وبالامور البدائية على ما سطر في
كتاب المحو والاثبات ، ثم يظهر للناس خلاف ما
فهموه من
الصفحه ٢٥١ : الملائكة ، من كان يغذوهم جبرئيل من
الملك الجليل بخبر التنزيل وبرهان
التأويل.
هؤلآء أهل بيت أكرمهم الله
الصفحه ٢٥٧ : لا يصدقني إلا من محض
الايمان محضا ، ولا يكذبني إلا من
__________________
(١) في المصدر : فبنا
الصفحه ٢٦٨ :
٢ ـ فس
: قال الصادق عليهالسلام
في قوله « وإذ أخذ
ربك من بني آدم » الآية ، كان الميثاق مأخوذا
الصفحه ٢٧٦ : محمد إن
رحمتي سبقت غضبي وعفوي قبل
عقابي.(٥)
فقد استجبت لكم من قبل أن تدعوني ، وأعطيتكم من قبل أن
الصفحه ٢٨٣ : إلى سطر على وجه
العرش مكتوب : بسم الله الرحمان الرحيم محمد
وآل محمد خير من برأ الله(١).
٣٨
الصفحه ٢٩١ : عليهالسلام
يعرفهم.
الشاهد على ذلك قول الله عزوجل : « شرع لكم من الدين ما
وصى به نوحا والذي
أوحينا إليك وما
الصفحه ٣٢٣ :
عرف
، فأصل كل ظلم منه إلى يوم القيامة ، وذلك قول الله(١) عزوجل : « إنا
عرضنا الامانة على
الصفحه ٣٢٥ :
شف
: من كتاب علي بن محمد القزويني عن التلعكبري عن محمد بن سهل
عن الحميري رفعه قال : قال آدم
الصفحه ٣٢٦ : عزوجل : « فتلقى
آدم من ربه كلمات فتاب عليه » فلما هبط إلى
الارض صاغ خاتما فنقش عليه : محمد
رسول الله
الصفحه ٣٣٠ : (١)
صلىاللهعليهوآله
وتأبون الاعتراف بأنكم كنتم تكذبون ، ولستم من الجاهلين بأن الله
لا يعذب بها أحدا ولا يزيل عن فاعل
الصفحه ٣٤٣ : الملائكة : قد رجعت بجمال
خلاف ما ذهبت به من عندنا ، قال : فكيف لا أكون كذلك وقد شرفت بأن جعلت من آل محمد
الصفحه ٣٥٧ : نحن أوليآؤكم في الحياة الدنيا
وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم
فيها ما تدعون نزلا من غفور