الصفحه ١٥٣ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله سلوني فأنا فقأت
عين الفتنة بباطنها وظاهرها ، سلوا من عنده علم
البلايا
الصفحه ١٦٣ :
الشام أو ابعث لنا
به قصي بن كلاب وغيره من آبائنا ليكلمونا فيك ، فنزلت ، وعلى هذا
فتقطيع الارض
الصفحه ١٧٨ :
على البواطن دون
الظواهر التي يجوز فيها الخلاف ، ومنهم من يذهب إلى ما اخترته
أنا من المقال ، ولم
الصفحه ١٨٨ : : إن يوشع بن نون كان وصي موسى بن عمران وكانت
ألواح موسى من زمرد أخضر
فلما غضب موسى عليهالسلام
ألقى
الصفحه ١٨٩ :
نعم يافلان بن فلان
ويافلان بن فلان ويافلان بن فلان ويا فلان بن فلان ، أين الكتاب
الذي توارثتموه من
الصفحه ١٩١ :
قال : فإن الامام بمنزلة البحر لا ينفد
ما عنده وعجائبه أكثر من ذلك ، والطير
حين أخذ من البحر قطرة
الصفحه ١٩٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وقال : إن العلم الذي نزل مع آدم على حاله ، وليس يمضي
منا عالم إلا خلف من يعلم علمه
والعلم يتوارث
الصفحه ٢٠١ :
١٦
باب
*(ما عندهم من سلاح رسول
الله صلىاللهعليهوآله)*
*(وآثاره وآثار الانبياء
صلوات
الصفحه ٢٠٣ : ء ، و
هذه عبارة شائعة يعبر بها عن القرب ، وقيل أي
قد كانت تصل ، وقد كانت لا تصل.
ويظهر من الاخبار أن عندهم
الصفحه ٢١٥ : عليه فكان في عضده : حتى
كان من أمره ما كان.
فلما أخرج يوسف القميص من التميمة وجد
يعقوب ريحه وهو قوله
الصفحه ٢٤٠ : العلم ونحن
أهل بيت النبي (ص) ، وفي دارنا مهبط جبرئيل ، ونحن
خزان علم الله ، ونحن معادن
وحي الله ، من
الصفحه ٢٤١ :
ليحدثني فانه(١) قد سمع وكتم ، قال : فقال حذيفة : قد
أبلغت في الشدة ، ثم قال
لي
: خذها قصيرة من
الصفحه ٢٤٢ :
العرب ومولد الاسلام
، وما من فئة تضل مائة وتهدي مائة ، إلا ونحن نعرف
سائقها وقائدها وناعقها ، وإنا
الصفحه ٢٤٨ : : قلت له : يابن رسول الله ما منزلتكم من ربكم؟ فقال : حجته
على خلقه وبابه الذي يؤتى منه وامناؤه على سره
الصفحه ٢٥٦ : عليهالسلام
يا مفضل إن الله خلقنا من نوره وخلق شيعتنا منا
وسائر الخلق في النار ، بنا يطاع
الله وبنا يعصى ، يا