الصفحه ٤ : الصامت
، وإنه لا بد في كل عصر من الاعصار
أن يكون فيه ناطق وصامت ، يا سلمان صار محمد
المنذر وصرت أنا
الصفحه ٩ :
عبادك في بلادك حتى
ظنوا أنك أمهلتهم أبدا وهذا كله بعينك ، لا يغالب قضاؤك ولا
يرد المحتوم من تدبيرك
الصفحه ١٧ :
واستبدوا بحطام
الدنيا دونهم فهنالك يسلب المعروف ويسلخ من دونه سلخا ويصيبه
من آفات هذه الدنيا
الصفحه ٣٥ : : ما خلق الله حلالا ولا حراما إلا وله حد كحد الدور(٣) فما كان من الطريق فهو من الطرين وما
كان من الدور
الصفحه ٨٨ : عليهم من النبيين والصديقين
والشهداء والصالحين » يعني الذين
آمنوا بنا وبأمير المؤمنين وملائكته وأنبيائه
الصفحه ١١١ :
المغيرة عن
عبدالاعلى وعبيدة بن بشير قال : قال أبوعبدالله عليهالسلام
ابتداء منه : والله إني
الصفحه ١٣٧ :
٩
باب
*(انه لا يحجب عنهم شئ من
أحوال شيعتهم وما تحتاج اليه الامة من جميع)*
*(العلوم
الصفحه ١٥٩ : يقطين عن موسى بن جعفر
عليهالسلام
قال : والله اوتينا ما اوتي سليمان وما لم يؤت سليمان وما لم يؤت أحد من
الصفحه ١٦٦ : أبوجعفر عليهالسلام
: « إلا من
ارتضى من رسول فإنه يسلك من بين يديه ومن خلفه رصدا
» (٢) وكان والله
محمد
الصفحه ١٧٩ :
ورث علم الاوصياء ، وعلم
من كان قبله(١)
من الانبياء والمرسلين.(٢)
٦٢ ـ ختص :
أحمدوعبدالله ابنا
الصفحه ١٩٤ :
١٥
باب
*(انهم اعلم من الانبياء عليهمالسلام)*
١ ـ ير
: علي بن محمد بن سعيد عن حمدان بن
الصفحه ٢٠٢ : لم يصل من المشركين
إلى المسلمين نشابة ، وإن عندي لمثل التابوت
الذي جاءت به الملائكة(٢)
، ومثل
السلاح
الصفحه ٢٠٥ :
من أسماء المدينة ، والمراد
بها هنا ضيعة مسماة بها كان اشتراها عليهالسلام
، كما سيأتي
في خبر آخر
الصفحه ٢١٠ : ، ثم قال : إن السلاح مدفوع عنه
لو وضع عند شر خلق الله كان أخيرهم.
ثم قال : إن هذا الامر يصير إلى من
الصفحه ٢٦٩ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: أنت يا علي وولدك خيرة الله من خلقه.(٢)
٥ ـ ن :
بهذا الاسناد قال