الصفحه ٢١٣ :
قلت : قل لبني الحسن : ما تصنعون بأهل
الكوفة؟ فمنهم من يصدق وفيهم من
يكذب هذا أنا عندكم أزعم أن
الصفحه ٢٣٥ : شيعته وقد
دخل خلف بعض المنافقين إلى الصلاة
وأحس الشيعي بأن الباقر عليهالسلام قد عرف ذلك منه
فقصده وقال
الصفحه ٢٣٨ :
ولا على أهلك ولا
على ولدك ومالك أكثر من أن استحييته ، فلذلك أصابك.
فان أردت أن يزيل الله ما بك
الصفحه ٢٧٠ : الركن.
ونحى آدم من مكان البيت إلى الصفا ، وحوا
إلى المروة وجعل الحجر في
الركن فكبر الله وهلله ومجده
الصفحه ٢٧٤ : جميعها بالتفصيل ، لانها أكثر من أن
تحصى أو تعرف ، فقال لهم قولوا : الحمد لله على ما أنعم به علينا رب
الصفحه ٢٧٨ :
كنا هذا غافلين ، أو
يقولوا : إنما أشرك آباؤنا من قبل وكنا ذرية من بعدهم
أفتهلكنا بما فعل المبطلون
الصفحه ٢٨٧ :
بالآيات ، المؤيد(٧)
بالمعجزات التي منها أن كلمته ذراع مسمومة ، وناطقه
ذئب ، وحن إليه عود المنبر
وكثر الله
الصفحه ٢٨٨ :
وعلمه من علمه ، وحكمه
من حكمه ، (١)
مؤيد دينه بسيفه الباتر بعد أن قطع(٢)
معاذير المعاندين بدليله
الصفحه ٢٩٢ :
بالنصرة بعضنا لبعض ، فقد نصرت محمدا (ص)
وجاهدت بين يديه وقتلت عدوه ووفيت الله بما أخذ علي من الميثاق
الصفحه ٢٩٣ :
سلمان لقلت فيك مقالا تشمئز منه النفوس ، لانك
حجة الله الذي به تاب على آدم
وبك انجي يوسف من الجب ، وأنت
الصفحه ٣٠٢ :
أوليآئي
، وهذا(١)
المنتقم من أعدائي.
قال الجارود : فقال لي سلمان : يا جارود
هؤلآء المذكورون
الصفحه ٣٢٧ : (٢)
بابآئه ذلك وتكبره
من الكافرين.
قال علي بن الحسين صلوات الله عليهما : حدثني
أبي عن أبيه عن رسول الله
الصفحه ٣٤٥ : جعلتني خادمهم ، قال الله
تعالى : قد جعلت ، فجبرائيل عليهالسلام
من أهل البيت وإنه لخادمنا(٢).
كنز
: عن
الصفحه ٣٤٩ :
تحت الثرى ، وملائكة أكثر من
ربيعة ومضر ليس لهم طعام ولا شراب إلا الصلاة
على أمير المؤمنين علي بن أبي
الصفحه ٣٥٤ :
بيان
: السخاب ككتاب : خيط ينظم فيه خرز ويلبسه الصبيان والجواري وقيل
هو قلادة يتخذ من قرنفل ومحلب