الصفحه ٣٥٠ : معرفة الله.
يا علي أنت مني وأنا منك وأنت أخي
ووزيري ، فاذا مت ظهرت لك ضغائن
في صدور قوم ، وسيكون فتنة
الصفحه ١٠ :
أدق في المنظر من
خيط المخيط ، ثم قال : خذ إليك طرف الخيط وامش رويدا و
إياك ثم إياك أن تحركه
الصفحه ٣٣ :
بالظن ، وأن القرعة
في مورد الحكم لا في أصله وإن احتمل أن يكون من خصائصهم
القرعة في أصل الحكم فان
الصفحه ٦٣ :
يحتمل أن يكون « ذاك
» أولا سقط من الرواة.
١٤٥ ـ ير
: محمد بن الحسين عن الحسن بن محبوب عن
الصفحه ٧٠ :
أحد قط فأبى أن
يخبرنا به ، فقال : نعم وجدنا علم علي عليهالسلام
في آية من كتاب الله : « وما
الصفحه ٧٦ : (٣) رأى رسول
الله
صلىاللهعليهوآله
من أسباب النبوة قبل الوحي حتى أتاه جبرئيل من عند الله
بالرسالة
الصفحه ٨٧ :
منا لمن ينقر في
قلبه كيت وكيت ، ومنا(١)
من يسمع باذنه وقعا كوقع السلسلة في
الطست ، فقلت له : من
الصفحه ٨٩ : يكون بقاء ما عندهم من العلم مشروطا بتلك الحالة ، ويحتمل
أن يكون المستفاد تفصيلا لما علموا مجملا
الصفحه ٩٥ : يخلفه العالم من بعده في ذلك اليوم أو
في تلك الساعة يعلم مثل علمه؟ قال : يابا محمد يورث كتبا ويزاد في
الصفحه ١١٠ : فيها من الكواكب وحركاتها
وأوضاعها ومن فيها من الملائكة وأحوالهم
وأطوارهم ، أو المراد به العلم
الذي يأتي
الصفحه ١٢٢ : من أعلى عليين وخلق
شيعتنا من طينتنا أسفل من ذلك
وخلق عدونا من سجين ، وخلق أولياءهم منهم من
أسفل ذلك
الصفحه ١٣١ :
وبصره صديقه من عدوه » فلم يصبني رمد بعد ولا
حرولا برد ، وإني لاعرف
صديقي من عدوي.
فقال رجل من الملا
الصفحه ١٣٨ : من جعله
الله حجة
على خلقه يخفى عليه شئ من امورهم؟(٣)
٥ ـ ير
: عبدالله بن محمد عن الخشاب عن عبدالله
الصفحه ١٧٠ : عليهالسلام
كان عالم هذه الامة والعمل يتوارث ، ولا يهلك أحد
منا إلا ترك من أهله من يعلم مثل علمه أو ما
شا
الصفحه ١٧٢ :
كلام سدير من تحقير
العلم الذي أوتي آصف بأنه وإن كان قليلا بالنسبة إلى علم الكتاب
لكنه عظيم